الرئيس السيسي: القمة العربية تنعقد في ظرف تاريخي دقيق تمر به المنطقة رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي: نثمن وندعم جهود مصر في مساعيها لحل الأزمة بغزة أبو الغيط: التهجير القسري للفلسطينيين من أراضيهم مرفوض عربيًا ودوليًا بن سلمان: ندعم القرارات الدولية لإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية مؤشرات البورصة تواصل ارتفاعها بمنتصف تعاملات جلسة الخميس الأوقاف تفتح باب التقديم للراغبين في العمل بمراكز الثقافة الإسلامية ختام فعاليات التدريب البحري المشترك «الموج الأحمر - 7» في السعودية رئيس «العبور الجديدة» يتابع سير العمل بمركز خدمة تقنين أوضاع المناطق المضافة للمدينة محافظ كفرالشيخ يعلن دعم منظومة النظافة ببلطيم بسيارة كسح مياه ”سعة 10م3” محافظ كفر الشيخ يتابع ختام فعاليات ورشة عمل قانون التصالح بمركز استدامة للتدريب محافظ بني سويف يُتابع ترتيبات عقد امتحان الفصل الدراسي الثاني لطلاب الشهادة الإعدادية قبل انطلاقها ”السبت المُقبل” محافظ المنيا يؤكد استمرار تطوير ورفع كفاءة المنشآت الصحية بمراكز المحافظة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

ترجمة

وزيرة الداخلية البريطانية تواجه دعوات بالاستقالة لهذا السبب

آمبر رود
آمبر رود

قاومت وزيرة الداخلية البريطانية، آمبر رود، دعوات باستقالتها، يوم الجمعة، اعتذارًا لعدم علمها بأهداف الترحيل في وزارتها، وتعهدت بتنفيذ سياسة الهجرة العادلة والإنسانية، وفقًا لما ذكرته وكالة "فرانس 24".

وذلك بعد اتهامات، بأنها ضللت البرلمان حول ما إذا كانت إدارتها تستهدف طرد المهاجرين، وقالت رود على تويتر:"لم أكن على دراية بأهداف محددة للترحيل، أقبل أنني كنت يجب أن أكون على دراية بها، وأنا آسفة لأنني لم أكن".

وكانت رود تتعرض لضغوط للاستقالة لأكثر من أسبوع، أولاً بعد فضيحة تتعلق بمعاملة بريطانيا للمهاجرين الكاريبيين القانونيين، ثم بسبب تصريحات متناقضة، حول ما إذا كانت إداراتها قد نفّذت، أو لم يكن لديها أهداف بشأن ترحيل المهاجرين.

وقالت رود، إنها ستدلي ببيان أمام البرلمان، يوم الاثنين القادم"ردًا على أسئلة مشروعة نشأت عن أهداف وهجرة غير شرعية، لكنها واصلت مواجهة نداءات حزب العمال المعارض بالاستقالة، قائلة:" بصفتي وزيراً للداخلية، سوف أعمل على ضمان أن تكون سياسة الهجرة الخاصة بنا عادلة وإنسانية".

ويتزامن هذا الجدل السياسي الذي يحيط بأحد أقرب حلفاء رئيسة الوزراء تيريزا ماي، مع دخول بريطانيا في مفاوضات حاسمة حول اتفاق تجاري في المستقبل مع الاتحاد الأوروبي، ووسط تصاعد التوتر الداخلي بشأن سياسة الخروج البريطاني.