بوتين: العلاقات التجارية والاقتصادية بين روسيا والصين تتطور بسرعة الصين تتعهد باتخاذ إجراءات حازمة ردا على الرسوم الأمريكية على السيارات الكهربائية الصينية كامل الوزير:‏‎ ‎لم نبع أرصفة ميناء السخنة.. والمشغل العالمي يملك البنية الفوقية ‏ أفشة: أريد كتابة التاريخ مع الأهلي.. وأعد الجماهير بالتتويج بلقب دوري الأبطال فرنسا: عصابة تقتل حارسين لتهرب سجينا أثناء نقله خبير دولي: إسرائيل تتهرب من مسؤولياتها تجاه غزة وتلقي باللوم على مصر سامح شكري: نرفض سياسة ليّ الحقائق وإسرائيل هي المسئولة عن الأزمة الإنسانية في غزة سامح شكري يلتقي وزير الخارجية اليمني في المنامة وزراء خارجية مصر والأردن والعراق يجتمعون فى إطار آلية التعاون الثلاثى الخارجية ردا على تصريحات إسرائيل: تل أبيب المسئولة عن الكارثة الإنسانية في غزة زراعة النواب توافق على موازنة ديوان وزارة الزراعة بقيمة 6 مليارات جنيه إصابة 4 جنود إسرائيليين بجروح خطيرة في معارك شمال وجنوب قطاع غزة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

حارتنا

احتفالات يومية في ذكرى 6 أكتوبر السنوية

"عاش اللي قال الكلمة بحكمة في الوقت المناسب.. عاش اللي قال لازم نرجع أرضنا من كل غاصب.. عاش العرب اللي في ليلة أصبحوا ملايين تحارب".

كلمات غرد بها العندليب الأسمر، لتصف رجال مصر الأقوياء، في ملحمتهم الكبرى ضد العدو الصهيوني، في 6 أكتوبر 1973م.

وفي الذكرى الـ45 للحرب المجيدة، أقيمت احتفالات مختلفة منذ بدء شهر أكتوبر هذا العام، بمنصة الرئيس الراحل أنور السادات، والنصب التذكاري للجندي المجهول.

وشهد النصب التذكاري، احتفالات على طريقة التدريبات العسكرية بالأمس، وظهر العساكر بزي موحد، ببنطال أبيض وجاكيت أحمر، ليقدموا تحية لشهداء الحرب، المحفور ذكراهم في أذهان الجميع.

كما وضعت المظلات الاحتفالية بمظهرها الجمالي، منذ أمس وإلى الآن، استعداد للمارثون العظيم، وعلم مصر يرفرف عاليا، وكأن له دور أساسي في العرض، وهو تقديم التحية لأبطال مصر البواسل، الذين لم يترددوا لوهلة في إجابة نداء الواجب.

ولشدة دقة العرض الاحتفالي، ومدى إتقانه وتصويره للجنود، لغت الأنظار مما أدى إلى تحاشد طلبة الأزهر، للتفكير بمدى عظمة هؤلاء الرجال، كما تواجدت القوات الأمنية، والدبابات في مختلف الأماكن بجوار المنصة، لحماية المواطنين، والحفاظ على انتظام المرور.

جدير بالذكر أن النصب التذكاري للجندي المجهول، هو نصب شُيّد على شكل هرمي، بأوامر من الرئيس المصري الراحل أنور السادات، من تصميم الفنان المصري سامي رافع، تخليدا للمصريين الذين فقدوا أرواحهم في حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر 1973.

وافتتح في أكتوبر 1975، وذات الموقع اختير مكانا لدفن الرئيس السادات، عقب اغتياله في أكتوبر1981.

موضوعات متعلقة