محافظة الجيزة: ٥٤ ألف مستفيد من المبادرات الميدانية لمكتب صندوق مكافحة وعلاج الادمان بمشروع روضة السودان القوات البحرية المصرية والبريطانية تنفذان التدريب المشترك «مدافع الإسكندرية» «مدبولي» يوجه بسرعة إنهاء منظومة «النقل الذكي» على الطرق السريعة محافظ الغربية يتابع أعمال الرصف والتطوير بطريق محلة منوف بمركز طنطا محافظ القليوبية يتفقد منظومة النظافة بمدينتي الخصوص وشبرا الخيمة للقضاء على العشوائية استمرار افتتاح مجموعات دورات الذكاء الاصطناعي للأطفال بمكتبة مصر العامة بدمنهور وزير الزراعة يوافق على صرف 139 مليون جنيه تمويلا جديداً للمشروع القومى للبتلو مواصلة الجهود الأمنية لتحقيق الأمن ومواجهة كافة أشكال الخروج عن القانون تحرير 184 مخالفة للمحلات التى لم تلتزم بقرار الغلق خلال 24 ساعة كشف ملابسات واقعة مقتل أحد الأشخاص بالشرقية وضبط مرتكبى الواقعة أجهزة الداخلية تواصل حملاتها الأمنية الموسعة بجميع مديريات الأمن انطلاق القمة العربية بالبحرين اليوم.. وهذه أهم البنود على مائدة القادة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة الأحزاب

خبير اقتصادي: زيادة الصادرات المصرية إلى الخارج دفعة للاقتصاد

قال المهندس أسامة الشاهد نائب رئيس حزب الحركة الوطنية وعضو غرفة التجارة الألمانية، إن إبقاء لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزى على سعر الفائدة عند مستوى 15.75٪ و16.75 للإيداع والإقراض، كان متوقعا في ظل استمرار الضغوط الخارجية المتمثلة في زيادة أسعار المواد البترولية العالمية، بالإضافة إلى استمرار إجراءات إصلاح المالية العامة المتمثلة في زيادة أسعار الكهرباء وتطبيق آلية التسعير التلقائى للمواد البترولية خلال العام الجارى، وهو المنتظر تأثيره على زيادة معدلات التضخم المحلية.

وأضاف الشاهد في تصريحات له اليوم الجمعة، أن مجتمع الأعمال يتطلع إلى خفض معدل الفائدة خلال العام الجارى لتوفير التمويل منخفض التكلفة، وهو ما يعطى أكبر دفعة لزيادة التوسعات الاستثمارية والاستثمارات الجديدة، وبالتالي زيادة الصادرات المصرية إلى الخارج، لافتا إلى أن هذا هو السبيل الوحيد لتحقيق نمو اقتصادى بمعدلات مرتفعة على المدى المتوسط وطويل المدى، وبالتالي توفير فرص عمل لائقة تنعكس بشكل إيجابى على تحسين مستويات دخول المواطنين وخفض معدل البطالة.

وأشار نائب رئيس حزب الحركة الوطنية، إلى أن الإبقاء على سعر الفائدة عند مستوى مرتفع يكون جاذبا للاستثمار غير المباشر في أدوات الدين المحلية من أذون وسندات خزانة، ولكن هذا النوع من الاستثمار لا يحقق النمو الاقتصادى المنشود لأنه يدخل سريعا ويخرج سريعا مع أي هزات يتعرض لها الاقتصاد محليا أو خارجيا، مشددا على أن الاعتماد على هذه الأموال الساخنة كان مفيدا للاقتصاد في فترة شح العملة الصعبة، ولكن مع توافر الدولار وتراجع سعره يجب أن يكون التركيز في الفترة المقبلة على جذب الاستثمارات المباشرة في القطاعات التي تحقق فائدة أكبر للاقتصاد خاصة قطاعات التكنولوجيا

 
 
 

موضوعات متعلقة