ضبط كميات كبيرة من الأقراص والمواد المخدرة والأسلحة النارية والذخائر غير المرخصة بمطروح ماجد خير الله: نعمة الأفوكاتو لم يعجبني من حيث الأداء والمنطق العضمه كبرت” أحدث اغاني أحمد جرادات تقترب من مليون مشاهدة فى أقل من أسبوع أنجي على تستضيف اليوم الفنان احمد السقا في برنامج أسرار النجوم هجان يفتتح فعاليات مهرجان روتردام للفيلم العربي كلمة الرئيس السيسي بالقمة العربية: مصير المنطقة أكبر من أن يمسك به دعاة الحروب البورصة تربح 58 مليار جنيه بختام تعاملات نهاية جلسات الأسبوع الرئيس السيسي: مصر ستظل على موقفها الثابت برفض تصفية القضية الفلسطينية الرئيس السيسي: التاريخ سيتوقف طويلًا أمام الحرب في غزة ليسجل مأساة كبرى الرئيس السيسي: التصعيد الإسرائيلي المتواصل في غزة يدفع إلى الفوضى والدمار الرئيس السيسي: مصر تنخرط مع الأشقاء لإنقاذ الشعب الفلسطيني عبر حل الدولتين الرئيس السيسي: القمة العربية تنعقد في ظرف تاريخي دقيق تمر به المنطقة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة البرلمان

برلماني: زيارة الرئيس الصومالي لمصر تعبر عن استعادة مصر دورها الريادي في إفريقيا

أكد النائب عمرو هندي، وكيل لجنة الشئون الإفريقية، بمجلس النواب، أن زيارة الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود إلى مصر، تأتي في إطار ما تشهده العلاقات المصرية الإفريقية من تطور كبير، والتي أحياه الرئيس السيسي مرة أخرى، بعد عقود من التهميش، ما أدى إلى تراجع دور مصر الريادي في القارة الإفريقي، قبل أن يضعها الرئيس في مكانها الطبيعي.

وأضاف «هندي»، في تصريحات له، اليوم، أن الزيارة تعبر عن عمق العلاقات التاريخية الممتدة بين مصر والصومال، مشيرًا إلى الدور القيادي لمصر على مر السنين، ومنها التضحيات التي قام بها الجنود المصريين لحصول الصومال على استقلاله والحفاظ على وحدة أراضية، إضافة إلى وقوف مصر في طليعة الدول العي اعترفت باستقلالها عام 1960.

وأوضح وكيل لجنة الشئون الإفريقية بمجلس النواب، أن العلاقات الاقتصادية والتعاون في مجالات التنمية تأخذ منحنى جيدًا مع الدول الإفريقية وفي القلب منها دولة الصومال، حيث ارتفعت قيمة الصادرات بشكل غير مسبوق، مشيرًا إلى التواجد التجاري والاستثماري المصري الصومالي بما يحقق مصالح الجانبين.

كما ثمن النائب موقف الصومال الداعم لمصر في قضية سد النهضة، حيثت تم التوافق حول خطورة السياسات الأحادية، عند القيام بمشروعات على الأنهار الدولية وحتمية الالتزام بمبدأ التعاون، والتشاور المسبق بين الدول المشاطئة، لضمان عدم التسبب في ضرر لأي منها، وذلك اتساقًا مع قواعد القانون الدولي ذات الصلة ومن ثم ضرورة التوصل بلا إبطاء، لاتفاق قانوني ملزم، حول ملء وتشغيل هذا السد استنادًا إلى البيان الرئاسي الصادر عن مجلس الأمن الدولي في سبتمبر ٢٠٢١ حفاظًا على الأمن والاستقرار الإقليمي.

موضوعات متعلقة