يوسف زيدان يهاجم داعية يروج لزواج القاصرات باسم الدين: «عايزنها ظلمة» واشنطن عن دعوة القمة العربية نشر قوات دولية في الأراضي الفلسطينيّة المحتلة: قد تضر جهود هزيمة حماس كشف ملابسات تعدى أحد الأشخاص بسلاح أبيض على أخرين داخل أحد المحال بالإسماعيلية محمد العرابي: لم أتوقع هذا الحجم من انتصار الرأي العام الدولي للحق الفلسطيني حاملة الطائرات الأمريكية رونالد ريجان تغادر اليابان بعد مهمة استمرت 9 سنوات إسبانيا ترفض رسو سفينة تحمل أسلحة إلى إسرائيل منح عقود التزام المستشفيات الحكومية أمام النواب الأحد المقبل..والتصويت النهائي على الحساب الختامي منتخب مصر للشباب يفوز على النصر للتصدير 3-0 وديا وفد جنوب إفريقيا أمام العدل الدولية: يجب توجيه أوامر لإسرائيل بوقف عملياتها العسكرية في غزة وفد جنوب إفريقيا: على العدل الدولية أمر إسرائيل بضمان وصول محققين دوليين للتحقيق في الانتهاكات بغزة وزير الخارجية البحريني: القادة العرب تبنوا دعوة جماعية لعقد مؤتمر دولي برعاية أممية لحل القضية الفلسطينية نقابة المهن الموسيقية تنعى زوجة الفنان أحمد عدوية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

منوعات

دار مسنين يابانية توظف أطفالا لمرافقة نزلائها ورفع معنوياتهم.. بهذه الشروط

لجأت دار رعاية مسنين فى اليابان، لتوظيف أطفال، لمرافقة كبار السن، وإتاحة أجواء من السعادة لهم، فيما تقدم الدار للأطفال الحفاضات والحليب، وتشترط دار الرعاية أن يكون الأطفال المتواجدين في دار المسنين الواقع في كيتاكيوشو، أقل من 4 سنوات، كما على أولياء أمورهم توقيع عقد ينص على أن الأطفال الرضع والأكبر سنّاً يمكنهم الحضور إلى العمل عندما يرغبون في ذلك.

العقد ينص على أنّ الأطفال يمكنهم أخذ استراحة متى شعروا بالجوع أو النعاس أو وفق مزاجهم، ومن جهتها، قالت مديرة الدار، كيمى جوندو، إنه تم توظيف ثلاثين طفلاً حتى اليوم لرفع معنويات أكثر من مائة مسنّ في الدار، ومعظمهم في الثمانينات من عمرهم، وتابعت: "إن مجرد رؤية الأطفال خطوة تجعل نزلاء الدار يبتسمون"، وبرزت في إعلان التوظيف المعلق على أحد جدران الدار جملة "نحن نوظّف" بأحرف كبيرة، وأشار الإعلان إلى أنّ الأطفال الذين سيتم اختيارهم سيتلقون مقابل أدائهم المهمة الحفاضات والحليب.

وأوضح الإعلان أن المهمة الرئيسية وربما الوحيدة التي ستوكل للأطفال، هي "التجوّل" في الدار برفقة آبائهم، وأوضحت جوندو "الأطفال سيبقون مع أمهاتهم طوال الوقت"، مضيفةً أن الأمر "مشابه لاصطحابهم في نزهة إلى الحديقة"، وفقا لموقع العين الإماراتى.

أما كبار السن فبدوا سعداء بالموظفين الصغار، إذ بعضهم كان يلقي التحية عليهم فيما كان آخرون يتحدثون إليهم أو يعانقونهم، وقالت إحدى المقيمات في الدار لقناة محلية "إنّهم ظريفون، وهذه الخطوة ذكّرتني بالفترة التي كنت أمارس فيها مهامي كوالدة"، وأكدت جوندو أنّ المشروع حقق حتى اليوم نتائج ممتازة.