الزمان
الرئيس السيسي يعود لأرض الوطن بعد مشاركته بمؤتمر الاستجابة الإنسانية لغزة بالأردن ممثل جنوب أفريقيا بمؤتمر الاستجابة الطارئة: نثمن جهود مصر والأردن فى دعم غزة وزارة الداخلية تودع أسر الشهداء أثناء مغادرتهم البلاد مُتجهين إلى الأراضي المقدسة لآداء فريضة الحج قيادي فلسطيني: مصر حائط صد ضد مخطط التهجير القسري ومواقفها دائما مقدرة بلينكن: على إسرائيل اتخاذ مزيد من الإجراءات لخفض عدد القتلى المدنيين أهالي الجنود الإسرائيليين يطالبون أبناءهم بإلقاء السلاح والعودة للمنازل ننشر نص كلمة السيسي خلال مؤتمر الاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة ملك الأردن: لا يمكننا أن نتخلى عن غزة.. إنه اختبار لإنسانيتنا وإخلاصنا الرئيس السيسي يشدد على أهمية الوقف الفوري والمستدام لإطلاق النار في غزة الرئيس السيسي: العملية العسكرية في رفح الفلسطينية تعوق تدفق المساعدات الإغاثية من المعبر وفاة والدة المخرج محمد حمدي وزيرة الثقافة تفتتح فعاليات الدورة 44 للمعرض العام وتُكرم عددًا من كبار مبدعي مصر والوطن العربي
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

مستشار بأكاديمية ناصر: الرئيس السادات كان جزءًا من خطة الخداع الاستراتيجي

الرئيس السادات
الرئيس السادات

قال اللواء نصر سالم مستشار بأكاديمية ناصر العسكرية، إن أهم ما في الخداع أن يتم المفاجئة، لأن تحقيق المفاجئة يعني تسيد الموقف، وسيكون تصرف العدو مجرد رد فعل، وبالتالي يتم ضمان ما نسبته يفوق 50% من تحقيق النصر.

وأضاف سالم- خلال حواره ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى -: «للمفاجأة 4 عناصر معروفة على مر التاريخ، الهجوم على العدو في توقيت غير متوقع من وجهة نظره ومكان غير متوقع، وسلاح غير متوقع، وأسلوب غير متوقع، أي أننا نتحدث عن مربع المفاجأة».

وتابع مستشار بأكاديمية ناصر العسكرية: «في حرب أكتوبر ماذا فعلت مصر؟ كشفنا كل الأوراق، وقلنا إننا سنهاجم في اليوم الفولاني، وأصبح العدو يرى قواتنا وكان يطلع على أساليب التدريب، لكننا أضفنا ضلعا خامسا إلى مربع المفاجأة، وهو إخفاء النوايا، وهذا هو الخداع الحقيقي».

وأشار، إلى أن الرئيس الراحل محمد أنور السادات دخّل نفسه في خطة الخداع الاستراتيجي، ورضي على نفسه أن يقال إنه رجل مهزوز: «لمدة 3 سنوات تمّ رفع درجة استعداد القوات، وكان العدو يقوم بعمل التعبئة، وكنا نتراجع في اللحظات الأخيرة، وفي العام الثاني تم عمل نفس التعبئة، فاستعد العدو، ولكن في العام الثالث لم يرد العدو على التعبئة، وبدأت قواتنا في الهجوم».

وأكد، أنه جرى استخدام أساليب غير نمطية أو متوقعة بالمرة، حيث زعم العدو أن خط بارليف في حاجة إلى قنبلة نووية لتدميره، لكن خراطيم المياه المصرية دمرته.

click here click here click here nawy nawy nawy