رسميًا.. مصر تتسلم 14 مليار دولار كدفعة ثانية من صفقة رأس الحكمة معنى كلمة «أَوْبة».. سؤال يُحير طلاب الشهادة الإعدادية في امتحان اللغة العربية نائب محافظ البحيرة تتفقد عدد من المدارس بمركزي دمنهور وإيتاي البارود لمتابعة سير إمتحانات الشهادة الإعدادية البورصة المصرية توقع بروتوكول تعاون مع جامعة حلوان بـ11 ألف جنيه.. بيت الزكاة يطلق حملة كبرى لصك الأضحية البلدي 7 مليارات جنيه تكلفة طبع الكتاب المدرسي العام الجديد بجودة عالية الدكتور سويلم يتابع موقف منظومة الشكاوى بالوزارة توريد 182 ألف طن من محصول القمح بالبحيرة منذ بدء الموسم حتى الآن باستثمارات تتخطى 10 مليارات دولار.. «مدبولي» يشهد توقيع استلام أرض مشروع محطة الرياح غرب سوهاج ارتفاع مؤشرات البورصة بمستهل تعاملات جلسة الأربعاء أجهزة وزارة الداخلية تواصل حملاتها الأمنية الموسعة بجميع مديريات الأمن جهود قطاع أمن المنافذ خلال 24 ساعة فى مواجهة جرائم التهريب ومخالفات الإجراءات الجمركية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

غدًا.. الإعلامي محمد شردي يدير ندوة ثقافية كبرى لـ ”الأرشيف والمكتبة الوطنية” الإماراتي

يدير الإعلامي محمد مصطفى شردي الندوة الثقافية الكبرى، التي ينظمها الأرشيف والمكتبة الوطنية بدولة الإمارات العربية المتحدة، غدًا الإثنين، تحت عنوان: "التراث والهوية العربية في عصر الرقمنة...الفرص والتحديات".

يشارك في الندوة نخبة من أبرز رموز وقيادات الفكر والثقافة بمصر والإمارات، منهم الدكتورة نيفين موسى، مستشار وزيرة الثقافة، والدكتور أحمد عبد الله زايد رئيس مكتبة الإسكندرية، بالإضافة إلى معالي محمد أحمد المر، نائب رئيس مجلس إدارة الأرشيف والمكتبة الوطنية، وسعادة عبد الله ماجد آل علي، مدير عام الأرشيف والمكتبة الوطنية، وسعادة الدكتور عبد العزيز المسلم رئيس معهد الشارقة للتراث.

تناقش الندوة مجموعة من أهم القضايا الثقافية ذات الاهتمام العربي المشترك، والتي يأتي على رأسها تحديات الحفاظ على الهوية العربية في عصر الرقمنة، وسبل ترسيخ مبادئ الحوار بين المجتمعات والثقافات المختلفة، ودورها في تحقيق التنمية المستدامة للشعوب العربية.

بالإضافة لسبل تشكيل الوعي وتعزيز التمسك بالهوية العربية، خاصة في ظل تزايد الاعتماد على المنصات الرقمية بالإضافة إلى تسليط الضوء على أهمية مواجهة تحديات الحفاظ على التراث المصري والعربي، ومنها الفكر المتشدد والإرهاب، والتي أضافت مزيداً من الأعباء على جهود تشكيل هوية وثقافة الشخصية العربية.