البورصة تخسر 2 مليار جنيه بختام تعاملات الأربعاء الشهابي: القمة العربية تنعقد في ظروف معقدة بالشرق الأوسط الحكومة تبدأ إجراءات التنازل عن 6 مليارات دولار لما يعادلها بالجنيه بالتعاون مع الإمارات مجلس الوزراء يوافق على إصدار قانون «تنظيم مرفق مياه الشرب والصرف الصحى» التنظيم والإدارة: 18986 متقدمًا في أول أيام مسابقة شغل وظائف معلم مساعد مادة «التعليم» تنفي تسريب امتحان اللغة العربية للشهادة الإعدادية في المنيا إجراءات حاسمة.. الحكومة تواجه البيع غير القانوني للعقارات بالدولار للأجانب استلام 1000 شنطة مواد غذائية لتوزيعها على الأسر الأولى بالرعاية بالبحيرة رسميًا.. مصر تتسلم 14 مليار دولار كدفعة ثانية من صفقة رأس الحكمة معنى كلمة «أَوْبة».. سؤال يُحير طلاب الشهادة الإعدادية في امتحان اللغة العربية نائب محافظ البحيرة تتفقد عدد من المدارس بمركزي دمنهور وإيتاي البارود لمتابعة سير إمتحانات الشهادة الإعدادية البورصة المصرية توقع بروتوكول تعاون مع جامعة حلوان
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

عقارات

خبير عقاري يضع روشتة لمواجهة تحديات القطاع العقاري


قال الدكتور عبد الحميد الوزير رئيس مجلس إدارة شركة أرابيسك للتطوير العقاري ورئيس لجنة الدعم والمتابعة بجمعية مطوري القاهرة الجديدة إن هناك العديد من الحلول لمواجهة التحديات التى تواجه القطاع العقاري أبرزها التوسع وبقوة فى تصدير العقار خلال الفترة المقبلة، حيث تتميز مصر بانخفاض أسعار العقارات بها، مقارنة بالعديد من الدول الأخري، مما يجعلها من الدول الجاذبة للاستثمار.

وأضاف أن الشركات بعد ارتفاع أسعار مواد البناء لجأت إلى أساليب وطرق جديدة فى التنفيذ والمبيعات، تعتمد على دراسات الجدوى، حتي لا تتعرض الشركات إلى خسائر بسبب تقلبات الأسعار من فترة إلى أخري، حيث يوجد العديد من الشركات حققت مبيعات مرتفعة فى ظل عدم وجود دراسات جدوي دقيقة، مما عرضها لخسائر.

وأوضح أنه رغم التحديات التى تواجه القطاع العقاري من ارتفاعات فى الأسعار لمواد البناء، إلا أن الشركة تحرص على تسليم المشروعات التى تنفيذها فى مواعيدها المحددة، حيث اعتمدت الشركة علي التمويل الذاتى، وتوجيه مبيعات هذه المشروعات للتنفيذ أول بأول، لذلك لم تتأثر الشركة بالتحديات التي توجه القطاع العقاري.

وأشار إلى أن الدولة استطاعت تحقيق طفرة عمرانية على مدار 7 سنوات الماضية، لم تشهدها من قبل، موضحا أن إجمالى المدن الجديدة زادت إلى الضعف، وتم تدشين العديد من المدن الجديدة، كالعاصمة الإدارية والعلمين وغيرها من المدن التي تم تدشنها بمدن الصعيد.