واشنطن عن دعوة القمة العربية نشر قوات دولية في الأراضي الفلسطينيّة المحتلة: قد تضر جهود هزيمة حماس كشف ملابسات تعدى أحد الأشخاص بسلاح أبيض على أخرين داخل أحد المحال بالإسماعيلية محمد العرابي: لم أتوقع هذا الحجم من انتصار الرأي العام الدولي للحق الفلسطيني حاملة الطائرات الأمريكية رونالد ريجان تغادر اليابان بعد مهمة استمرت 9 سنوات إسبانيا ترفض رسو سفينة تحمل أسلحة إلى إسرائيل منح عقود التزام المستشفيات الحكومية أمام النواب الأحد المقبل..والتصويت النهائي على الحساب الختامي منتخب مصر للشباب يفوز على النصر للتصدير 3-0 وديا وفد جنوب إفريقيا أمام العدل الدولية: يجب توجيه أوامر لإسرائيل بوقف عملياتها العسكرية في غزة وفد جنوب إفريقيا: على العدل الدولية أمر إسرائيل بضمان وصول محققين دوليين للتحقيق في الانتهاكات بغزة وزير الخارجية البحريني: القادة العرب تبنوا دعوة جماعية لعقد مؤتمر دولي برعاية أممية لحل القضية الفلسطينية نقابة المهن الموسيقية تنعى زوجة الفنان أحمد عدوية روسيا تستدعي ممثل السفارة البريطانية.. وتطرد الملحق العسكري البريطاني
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

«الأزهر»: يسر الإسلام لا يعني التساهل في ثوابته

الأزهر
الأزهر

قال الشيخ أحمد فيصل، عضو مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، إنّ الإفراط والتفريط متضادان، وبينهما منهج الإسلام والمنهج الذي يتبناه الأزهر الشريف، موضحًا: “الدين يُسر، لكن هذا لا يعني التسيب والتساهل بخصوص ثوابت الدين”.

وأضاف فيصل، خلال حواره مع الإعلامي أحمد عبدالرازق، مقدم برنامج “رسائل رمضانية”، على قناة “إكسترا نيوز”، أن الله جعلنا أمة وسطية، لا متشددين ومتحجرين أو متساهلين ومضيعين النصوص والثوابت، لذا يتبنى الأزهر الشريف المنهج الوسطي الجميل، وهو منهج الله ورسوله والصحابة: “هذا هو المنهج الرباني الذي استطاع النبي أن يوصل مفهومه للصحابة، من السهل أن نقرب إلى الله دون أن نكون متشددين ومتعالين في الدين”.

وتابع: “هذا الدين شديد فأوغلوا فيه برفق، تعاملوا بهدوء وبراحة مع الله عز وجل والدين، في الـ20 سنة الماضية حدث المتضادان، عشرة تدور حول الإفراط والثانية تدور حول التسيب والتساهل في الدين”.

وأشار فيصل، إلى أن تنظيم داعش الإرهابي استطاع استقطاب الكثير من الشباب حول العالم، نتيجة للشحن، في الفترة من عام 2001 حتى عام 2009.