الحكومة توافق على 25% تخفيض من مقابل التصالح بمخالفات البناء حال السداد الفورى البورصة تخسر 2 مليار جنيه بختام تعاملات الأربعاء الشهابي: القمة العربية تنعقد في ظروف معقدة بالشرق الأوسط الحكومة تبدأ إجراءات التنازل عن 6 مليارات دولار لما يعادلها بالجنيه بالتعاون مع الإمارات مجلس الوزراء يوافق على إصدار قانون «تنظيم مرفق مياه الشرب والصرف الصحى» التنظيم والإدارة: 18986 متقدمًا في أول أيام مسابقة شغل وظائف معلم مساعد مادة «التعليم» تنفي تسريب امتحان اللغة العربية للشهادة الإعدادية في المنيا إجراءات حاسمة.. الحكومة تواجه البيع غير القانوني للعقارات بالدولار للأجانب استلام 1000 شنطة مواد غذائية لتوزيعها على الأسر الأولى بالرعاية بالبحيرة رسميًا.. مصر تتسلم 14 مليار دولار كدفعة ثانية من صفقة رأس الحكمة معنى كلمة «أَوْبة».. سؤال يُحير طلاب الشهادة الإعدادية في امتحان اللغة العربية نائب محافظ البحيرة تتفقد عدد من المدارس بمركزي دمنهور وإيتاي البارود لمتابعة سير إمتحانات الشهادة الإعدادية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

نقيب الفلاحين: نعيش أفضل عصر للزراعة في مصر وبنطور القطاع بسرعة الصاروخ

قال حسين أبو صدام، نقيب الفلاحين، إن مصر تسير على خطة حكومية، ستجعل مصر أفضل دولة زراعية على مستوى الوطن العربي على المدى البعيد، بفضل المساحات الشاسعة التي تُزرع والمشاريع الزراعية القومية.

وعقب خلال لقاء له ببرنامج «مصر جديدة»، تقديم الإعلامي ضياء رشوان، والمذاع على قناة «إي تي سي»، مساء الخميس، :«احنا في أفضل عصر زراعي في مصر، ومايشين بسرعة الصاروخ في القطاع الزراعي»، من تبطين للترع وتطوير مصانع الأسمدة، وإصلاح أربعة ملايين فدان.

ولفت إلى أن هناك عددًا من المحاصيل المهمة التي يجب التركيز عليها في مصر، معقبًا: «لو ظبطنا زراعة 4 محاصيل في السنة نعمل تمثال لوزير الزراعة في ميدان التحرير»- على حد وصفه.

وأفاد بأنه يجب وضع القطن في مقدمة المحاصيل التي يجب زراعتها في مصر على المدى القصير، خاصًة وأن بذور القطن يتم استخدامها في تصنيع الزيوت، التي نعاني من ارتفاع أسعارها مؤخرًا، بالإضافة إلى محاصيل الفول البلدي، والعدس والذي يعتبر بروتين «الغلابة»-على حد قوله.

وناشد الحكومة بضرورة الاهتمام بزراعة الأرز وعدم الخوف منه، باعتباره من المحاصيل التي تحتاج إلى كميات مياه كبيرة في عمليات الري، منوهًا بأنه من الممكن زراعته في المناطق المنخفضة القريبة من البحر، والقريبة من الفيوم والوادي الجديد التي تروي بالمياه الجوفية، ولكنها لا تتجه نحو زراعة الأرز بل تلجأ لزراعة البرسيم.