أسعار الدواجن اليوم الخميس.. الفراخ وصلت لكام الدولار يسجل 46.78 جنيه للشراء.. أسعار العملات الأجنبية اليوم الخميس ننشر مواعيد القطارات المكيفة بخطوط الوجهين البحري والقبلي القمة العربية بالمنامة.. متحدث الرئاسة: الرئيس السيسي حريص على طرح رؤية مصر لحل الأزمة في غزة رئيس نهضة بركان يجتمع باللاعبين قبل السفر للقاهرة لمواجهة الزمالك إسماعيل هنية: أعددنا ملفا عن الاعتداءات على الأسرى.. ونثمن انضمام مصر للدعوى ضد إسرائيل إعلام إسرائيلي: 140 منزلا مدمرا بمستوطنة ”المطلة” جراء صواريخ حزب الله إصابة رئيس وزراء سلوفاكيا بـ4 رصاصات خلال محاولة اغتيال إحداها استقرت فى البطن التعادل السلبي يحسم نتيجة الشوط الأول لمباراة الداخلية والجونة بدوري NILE الحكومة توافق على 25% تخفيض من مقابل التصالح بمخالفات البناء حال السداد الفورى البورصة تخسر 2 مليار جنيه بختام تعاملات الأربعاء الشهابي: القمة العربية تنعقد في ظروف معقدة بالشرق الأوسط
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

أحمد كريمة: موعد المولد النبوي الحقيقي ليس يوم 12 من ربيع الأول

قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إن موعد المولد النبوي الشريف الذي يحتفل به المسلمون ليس صحيحا، وذكر أنه لم يكن يوم 12 من ربيع الأول، بل إن مولده كان يوم 9 من ربيع الأول.

وأضاف خلال لقاء له ببرنامج «خطوة عزيزة»، تقديم الفنانة بثينة رشوان، والمذاع على قناة «TEN»، مساء الأربعاء، أن العلامة المصري الراحل محمود باشا الفلكي، نُشر له بحث في مجلة الأزهر، بعدد ربيع الأول لعام 1433 هـ - فبراير 2021، يؤكد فيه أن مولد النبي- صلى الله عليه وسلم- كان في 9 من ربيع الأول، وأن يوم 12 هو يوم وفاته.

وشدد على أهمية التكامل بين العلوم الشرعية والمدنية، والاستعانة بالأبحاث المدنية في المعلومات الشرعية، مستشهدًا باستخدام التليسكوبات الآن في رؤية الأهلة؛ لتحديد بدايات الشهور الهجرية.

وأكمل: «الحسابات الفلكية الآن حددت موقع هبوط سفينة الفضاء على القمر، لذلك لماذا لا نأخذ بالأبحاث الفلكية التي بلغت الآن الدقة؟ في الإفتاء الصحيح يجب أن يحدث تكامل بين العلوم المدنية والشرعية؛ لأن حدوث انفصام بينهما يؤدي إلى خروج الفتوى بشكل خاطئ».

وأكد أن الاحتفال بمناسبات المولد النبوي والهجرة وتحويل القبلة والإسراء والمعراج «مشروع»، مختتمًا: «لا عبرة لكلام السلفية الوهابية، دول لا عندهم فقهاء ولا علماء، هم مجرد مُشاغبة وإثبات ذات»، على حد قوله.