الحكومة توافق على 25% تخفيض من مقابل التصالح بمخالفات البناء حال السداد الفورى البورصة تخسر 2 مليار جنيه بختام تعاملات الأربعاء الشهابي: القمة العربية تنعقد في ظروف معقدة بالشرق الأوسط الحكومة تبدأ إجراءات التنازل عن 6 مليارات دولار لما يعادلها بالجنيه بالتعاون مع الإمارات مجلس الوزراء يوافق على إصدار قانون «تنظيم مرفق مياه الشرب والصرف الصحى» التنظيم والإدارة: 18986 متقدمًا في أول أيام مسابقة شغل وظائف معلم مساعد مادة «التعليم» تنفي تسريب امتحان اللغة العربية للشهادة الإعدادية في المنيا إجراءات حاسمة.. الحكومة تواجه البيع غير القانوني للعقارات بالدولار للأجانب استلام 1000 شنطة مواد غذائية لتوزيعها على الأسر الأولى بالرعاية بالبحيرة رسميًا.. مصر تتسلم 14 مليار دولار كدفعة ثانية من صفقة رأس الحكمة معنى كلمة «أَوْبة».. سؤال يُحير طلاب الشهادة الإعدادية في امتحان اللغة العربية نائب محافظ البحيرة تتفقد عدد من المدارس بمركزي دمنهور وإيتاي البارود لمتابعة سير إمتحانات الشهادة الإعدادية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

العميد محمود محيي الدين: المقاومة حصلت وثائق الوحدة الأخطر بجيش الاحتلال في 7 أكتوبر

العميد محمود محيي الدين
العميد محمود محيي الدين

قال العميد محمود محيي الدين، الخبير العسكري، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي قتل بالخطأ المستوطنين الإسرائيليين في يوم السابع من أكتوبر أثناء عملية طوفان الأقصى وفق صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية،معقبا: «حتى الآن لا يزال هناك جثث إسرائيلية متفحمة غير معلومة لم يتسن التعرف عليها».

وتابع خلال مقابلة تلفزيونية لبرنامج «كلمة أخيرة» مع الإعلامية لميس الحديدي المذاع عبر شاشة «ON E» مساء السبت: «ما تحدثت عنه الصحيفة الإسرائيلية يتعلق بالقصف الإسرائيلي لبعض المواقع عن طريق الخطأ يوم 7 أكتوبر، الجثث الإسرائيلية المتفحمة؛ نتيجة القصف الإسرائيلي وليس من جانب حماس».

وأوضح أن المقاومة استهدفت من طوفان الأقصى إجراء عملية محدودة تشمل الهجوم ثم العودة ببعض الأسرى والأسلحة والوثائق بغرض التفاوض مع الاحتلال على مبادلة الأسرى الفلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية، قائلا: «المقاومة فوجئت بعدم وجود أي رد فعل إسرائيلي، وبعض المواطنين من غزة عبروا إلى حزام المستوطنات».

وأشار إلى تمكن المقاومة من الحصول على جميع مستندات ووثائق العمليات العسكرية كاملة داخل مركز عمليات غزة بمنطقة رعيم ، فضلا عن الهجوم على غرفة العمليات المحصنة للوحدة 8200 -الأخطر في جيش الاحتلال- المسئولة عن أعمال التجسس والرقابة ومتابعة الاتصالات وفك الشفرات وتقدير الموقف الإليكتروني بمنطقة أوفاكيم داخل غلاف غزة والحصول على الوثائق وأجهزة الكمبيوتر والعودة بالمجندين إلى غزة.