تنفيذي الشرقية يُناقش الخطة الاستثمارية والموحدة للعام المالي 2023 / 2024 م محافظ الغربية يتابع أعمال رصف وتطوير طريق مستشفى الشرطة بمحلة مرحوم وزير الصحة يناقش مع نظيرته القطرية فرص الاستثمار في المجال الصحي والسياحة العلاجية رئيس الوزراء يعود للقاهرة بعد مشاركته نيابة عن الرئيس في الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي بالرياض خلال مناقشة الجودة.. عضو بالشيوخ : التعليم في مصر لا يزال بخير ولكن نتطلع دائما للأفضل النائب عبد السلام الجبلى يدعو لزيادة الاستثمار فى التعليم باعتباره ثروة بشرية توصيات ندوة المرأة العربية وإرساء السلام محافظ الغربية ورئيس الجامعة التكنولوجية يفتتحان معرض منتجات الطلاب بسمنود محافظ مطروح يهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي بعيد العمال ضربات أمنية مستمرة لضبط مرتكبى جرائم الإتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى محافظ الغربية يناقش مستجدات الموقف التنفيذي لمشروع تنقية المياه بمصرف كيتشنر محافظ مطروح يلتقي شباب متطوعي وزارة الشباب والرياضة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

إليسا: انهيار الليرة البنانية خسرتني أموال 25 سنة شغل

تحدثت الفنانة اللبنانية إليسا، عن خسارتها لجمع أموالها التي كانت مودعة في البنوك اللبنانية مع ‏الانهيار الاقتصادي الذي لحق ببلادها، مؤكدة أنها قطعت الأمل في استعادتها. ‏

وأضافت خلال بودكاست «‏Big Time‏» مع الإعلامي عمرو أديب، المذاع عبر شاشة ‏‏«‏MBC1‎‏» مساء الأربعاء، أنها تركز على الجانب الإيجابي من الأزمة حيث إنها ما زالت تعمل ‏بينما يعاني الكثير من عدم امتلاكهم حتى ليرة واحدة. ‏

وتابعت: «شغلي طوال 20 أو 25 سنة لا يمكن تعويضه! لكن أنا بشتغل وعايشة مرتاحة وعندي ‏رزق أحمد الله وعندي مستقبلي وفني وبقدر أجمع مال، واستعوضت ربنا لكن في ناس ما معها ليرة ‏وكانت تضع كل رزقها في البنك، إذا أنا زعلت ماذا أقول عن هؤلاء». ‏

وأشارت إلى شعورها بالحزن والصدمة عند تلقيها خبر الأزمة انهيار النظام المصرفي اللبناني ‏الذي كان يعد من أقوى الأنظمة في العالم، موضحة أن لبنان كانت تعرف بـ «سويسرا الشرق» ‏لتميز نظامها المصرفي. ‏

وتحدثت عن تجربتها المرعبة مع انفجار مرفأ بيروت، مؤكدة أن ما شاهدته في شوارع بيروت ‏من دمار وخراب كان أسوأ بكثير من دمار منزلها، قائلة: «أنا كنت ساكنة بحي الأشرفية ببيروت ‏وبيتي بالطابق 17، تعرض كله للدمار وراح، لكن ما شاهدته في الشارع وقتها ما يخليني أزعل ‏على حتة بيت».‏