حماس: لا يوجد أي حديث عن استئناف المفاوضات.. نتنياهو أراد نسف المقترح حماس: مزاعم الاحتلال بقتل 30 من عناصرنا كذب وتضليل.. ومهمتنا الدفاع عن شعبنا حبس السائق المتسبب في حادث دائري المعادي 4 أيام على ذمة التحقيق أونروا: إقليم المواصي مكتظ بـ450 ألفا.. الجيش الإسرائيلي يدفع نازحي رفح للمجهول ضبط 1000 لتر سولار بمحطة وقود غير مرخصة قبل بيعها بالسوق السوداء بالبحيرة إعلام إسرائيلي: الآلاف يتظاهرون أمام منزل نتنياهو ويطالبون باستقالته البحيرة.. رصف طريق الطرانه بين كوبري فاروق والمنطقة الصناعية بحوش عيسى بتكلفة 34 مليون جنيه رئيس جامعة طنطا يهنئ عميد كلية الطب لاختياره طبيبا مثاليا من النقابة العامة للأطباء طارق العشري بعد تقديم استقالته: عمري ما اتهانت في أي نادٍ مثل الاتحاد مظاهرات إسرائيلية تطالب بصفقة تبادل للمحتجزين وإقالة حكومة نتنياهو صفارات الإنذار تدوي في عدة بلدات شمال إسرائيل الجزائر: قيام الدولة الفلسطينية حتمية مركزية لا تقبل التلاعب أو المماطلة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

حارتنا

يخلق من الشبه 40.. «إسماعيل ياسين 2019م»

«ده أنا أشوف العمى ولا أشوف الاتنين حمى زائد حمى عنده حماتين».. كلمات لمع بها أبو ضحكة جنان والفنان الكوميدي الراحل إسماعيل ياسين، الذى رسم البشاشة على وجوه أجيال منذ الثلاثينيات إلى يومنا هذا، بل وأثر أيضا في نفوس الكثيرين ليس الكبار فقط ولكن الأطفال والمراهقين، بأدواره المميزة، وهاهو يظهر لنا الشاب عمرو ياسر، أو كما يطلق عليه «إسماعيل ياسين 2019م»، أحد أشهر نجوم «تيك توك»، الذي نجح ببراعة في تقمص شخصية المونولوجيست الراحل في أقوى وأشهر مشاهده.

ويروي عمرو قصته لـ«الزمان»، قائلا: "أبلغ من العمر 16 عاما، طالب في الصف الثاني الثانوي، أمارس هواية التمثيل فى أوقات فراغي، أو كي أفصل بين أوقات المذاكرة حتى لا أشعر بالملل، بدأ الأمر منذ طفولتى لطالما أحببت الفنان إسماعيل ياسين، ودائما أحب مشاهدته سواء فى أدواره السينمائية، أو في تأديته للشخصيات المختلفة على خشبة المسرح".

وكما يقال يخلق من الشبه 40، لكن كان عمرو الشبيه المثالي لـ«أبو ضحكة جنان»، الذي فارق عالمنا في 24 مايو 1972 إثر أزمة قلبية حادة، فظن العديد أنه لربما تكون هناك صلة قرابة بينه وبين النجم الكوميدي الراحل، فأوضح الشاب: "فى الواقع ليس هناك أي صلة قرابة تربط بيني وبين «سمعه»، هذه مجرد مصادفة لا أكثر وتأكد هذا الشبه بواسطة تقليدي لحركاته وتعبيرات وجهه الذى رسم بها البسمة على وجدان الجمهور"، موضحا: "أحب التمثيل حبا جما ولكن لا أحبذه أن يكون وظيفتى الأساسية فأنا أحلم بأن أكون طالب فى كلية طب الأسنان".

واختتم: "أنا حاليا لا أعمل بل أوفر وقتي وجهدي للمذاكرة، وبالنسبة لفيديوهاتي على موقع «تيك توك»، لا أحصل منه أي ربح نهائي بل ومعظم مستخدمي البرنامج أيضا، لأن الربح يأتى عن طريق دعاية لصفحات أو شركات على موقع «الإنستجرام» وذلك يتطلب عدد متابعين كبير".