طارق العشري بعد تقديم استقالته: عمري ما اتهانت في أي نادٍ مثل الاتحاد صفارات الإنذار تدوي في عدة بلدات شمال إسرائيل الجزائر: قيام الدولة الفلسطينية حتمية مركزية لا تقبل التلاعب أو المماطلة الانتهاء من ربط كل خدمات الحجاج على المسار السعودي للحج.. وبدء إصدار التأشيرات عائلات الأسرى الإسرائيليين: نتنياهو يقود الدولة إلى فشل كامل مصر ترفع وارداتها من القمح 36% خلال أول 4 أشهر من عام 2024 مصدر رفيع المستوى: مصر حذرت إسرائيل من تداعيات استمرار سيطرتها على معبر رفح الفصائل الفلسطينية تعلن وفاة أسير بريطاني بعد قصف إسرائيلي مكان احتجازه هيئة مترو الأنفاق تنفي حدوث حريق بقطار داخل محطة ماري جرجس بالخط الأول وزارة الأوقاف تقرر منع تصوير الجنازات داخل وخارج المساجد محافظ القليوبية ورئيس جامعة بنها يفتتحان موسم حصاد القمح ويتفقدان الوحدات الإنتاجية بكلية الزراعة انطلاق فعاليات ملتقى الأقصر الدولى في دورته السابعة بمشاركة 20 فنانا
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

حارتنا

بدر عياد يلتقي رفيقة دربه في المرحلة الابتدائية

التقى الكاتب الصحفي بدر عياد المحرر الأمني والعسكري، برفيقة دربه في المرحلة الابتدائية "سكينة"، وذلك عن طريق الصدفة أثناء تغطيته الصحفية لإحدى الوقائع في مدينة شبرامنت.

وقال "عياد" إنه لم يصدق إن يرى سكينة بهذه الحالة وقد شابها الكبر رغم أن عمرها لم يتجاوز الـ36 عاما، منوها إلى إنه أصابها الذهول عند وجدها جالسة صدفة في أحد الأماكن في مدينة شبرامنت.

وداعب عياد سكينة قائلا: "أزيك ياسكينة .. انتي كنت معاي في المدرسة في المرحلة الابتدائية".. لترد عليه: أيوه ياباشا انت حبيبنا وبنتشرف بيك".

وأكد عياد أن سكينة كانت بنت جميلة وشقية وكان الجميع يحبها لخفة دمها وحلاوة روحها المرحة البسيطة، مشيرا إلي أنه سعيدا جدا بأنها رأها بعد تلك السنوات الكثيرة.

وأشار عياد إلي أن كل يوم يمر في هذا الحياة ونحن في صحة وراحة بال هو فضل من الله عز وجل، متمنيا من الله أن يدوم عليه الصحة والعافية وعلي أحبابه وأصدقائه.

واختتم عياد حديثه قائلا: "ليت أيام الطفولة البرئية تعود.. فكنا بسطاء صادقين علي الفطرة التي خلقنا به الله"، أما الآن أصبحنا في زمن المصالح والأحقاد والنفاق الإ من رحم ربي.