برشلونة يهزم ريال سوسيداد بثنائية في الدوري الإسباني السعودية: ستطبق الأنظمة بكل حزم ولن يكون حج بدون تصريح شولتس وزعماء دول الشمال الأوروبي يؤكدون مواصلة دعم أوكرانيا الحكومة ترد أمام مجلس الشيوخ: تقديرات الضرائب الجزافية شبه انتهت نائب وزير المالية: التشوهات وإساءة الاستخدام تدفع للتعديل التشريعي على قوانين الضرائب رفع جلسات الشيوخ لـ 26مايو بعد مناقشة ملفات الاستثمارات الأجنبية مدحت العدل يكشف حقيقة خلافه مع نيللي كريم بعد مسلسلها الأخير مدحت العدل لـ ياسمين صبري: شوفي محمد صلاح بيطور من نفسه إزاي مدحت العدل يرد على مطالبات اعتزال يحيى الفخراني بعد دوره في عتبات البهجة مدحت العدل عن تجسيد منى زكي لـ أم كلثوم: هتنجح وتكسر الدنيا الثلاثاء: ”الصوت الذھبي” يعلن نتائج الدورة الجديدة في حفل بدار الأوبرا الأوبرا تحتفى بعمار الشريعى على المسرح الكبير الحلو والحجار ونجوم الأوبرا مع نسمة والأطفال فى دنيا الشريعى على المسرح...
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

الرقابة على المدارس الخاصة

 جبر أبو النور
جبر أبو النور

يجب أن نعترف أن عزم الدولة على إنشاء المدارس الجديدة والجامعات المختلفة وبدرجات تناسب مع العديد من شرائح المجتمع، هو انتصار كبير يضمن للطلاب الحق فى الحصول على خدمة تعليمية مميزة كل على حسب دخله.
دور الدولة ودخولها فى هذا المجال والتوسع فيه سيكون سببا فى الحد من استغلال أصحاب المدارس والجامعات الخاصة، التى لم يعد أحد يتحمل التعامل معها سواء من حيث المقابل المادى أو كيفية الرقابة عليها.
اليوم نسمع ونرى العديد من أزمات المدارس الخاصة التى تستهدف لتحقيق الربح والمال فى المقام الأول وعدم التزامهم بالقواعد والقوانين والقرارات والتى كان آخرها استرداد جزء من "مصروفات الأتوبيس المدرسى"، بسبب

عدم ذهاب الطلاب للمدارس خلال الترم الثانى من العام الدراسى المنصرم بحجة أنه قرار ولم يتم إرساله لنا وغيرها من أشكال الرفض التى تصنع الأزمات مع أولياء الأمور.
هذه المدارس تحتاج لرقابة مباشرة وصارمة مع أجهزة الدولة، والبحث فى كل مشكلة لأولياء الأمور حتى يعلم الجميع أن الالتزام بالقرارات الخاصة بالدولة هو الأساس فى الاستمرار وإلا ستكون العواقب وخيمة.
بعيدًا عن السياسة:
غدا تنظم مصر حفلا كبيرا تحت سفح الأهرامات للإعلان عن قرعة كأس العالم لليد، المقرر إقامته فى مصر 2021، والكل يعلم أن مصر أصبحت ذات تاريخ مشرف ومستوى كبير فى تنظيم مثل هذه الأحداث الرياضية.
اللجنة المنظمة ووزارة الشباب والرياضة وأجهزة الدولة، والكل يعمل بشكل كبير حتى يخرج الحفل بالشكل الذى يتمناه الجميع ويبهر العالم كالعادة.
الإسماعيلى مدرسة كرة على مدار التاريخ ويعد مفرخة لأفضل المواهب وما وصل إليه الآن يحزن الجميع ولا بد من تضافر أبناء النادى ومحبيه والابتعاد عن الخلافات والصراعات حتى تعود برازيل مصر.