مجلس النواب ينتصر للأطقم الطبية المصرية ويقرر تخفيض نسبة الأطقم الطبية الأجانب بالمنشآت الصحية القائمة النواب يقر نهائيا مشاركة القطاع الخاص فى إطارة المنشأت الصحية ويقرر تخفيض نسبة الأطقم الطبية الأجنبية رئيس النواب عقب الموافقة النهائية على مشاركة القطاع الخاص بالمنشأت الصحية:«الحكومة لن تبيع المستشفيات..واستمعنا لكل الآراء فى المناقشات» المراكز التكنولوجية تستقبل 7066 طلب من المواطنين لإستخراج شهادات البيانات والتصالح على مخالفات البناء بنطاق المحافظة محافظ قنا يتابع تشغيل المرافق بمشروعات الصحة والاسعاف بقرى حياة كريمة محافظ كفر الشيخ يتابع تقديم طلبات التصالح بالمركز التكنولوجي بمدينة الحامول عبر منظومة الكاميرات الذكية محافظ قنا يتفقد مركز تدريب السلامة والصحة المهنية بمياه قنا محافظ الجيزة يعتمد المخطط التفصيلي لمدينة أبو النمرس الزراعة : بحوث الصحراء ينظم قافلة بيطرية مجانية لمدينة الفرافرة بالوادي الجديد توريد 203 آلاف طن قمح لشون وصوامع البحيرة حتى صباح اليوم تعيين قاسم نور الدين مديرًا عامًا لدى إيتون الشرق الأوسط رئيس مجلس النواب يهنئ نادي الزمالك وجماهيره بالفوز بالكونفدرالية الأفريقية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

النائبة دينا هلالي: تطوير العدالة الجنائية للأطفال يعزز خطى تفعيل الإستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان


اعتبرت الدكتورة دينا هلالي، عضو لجنة حقوق الإنسان والتضامن الاجتماعي بمجلس الشيوخ، أن بدء اجتماعات اللجنة التنسيقية للعدالة الجنائية للأطفال بمصر والمشكلة وفقا للقرار الوزاري رقم 189 لسنة 2022، لصياغة نموذج موحد لنظام العدالة التصالحية، خطوة محورية في طريق تفعيل الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان فيما يخص حماية الأطفال وحقوقهم بالنظام القضائي سواء كضحايا أو شهود أو كمعرضين للخطر وفقا للمواثيق الدولية ونصوص الدستور والقانون.

وأشارت "هلالي"، إلى أن ذلك يدعم مسار إنفاذ حقوق الطفل والوصول لمنظومة صديقة له بتقديم رعاية خاصة ولاحقة تضمن إتاحة التأهيل النفسي والاجتماعي لإدماجهم وإعدادهم للانخراط بالمجتمع، واستغلال لجان حماية الطفولة بالمحافظات في التدخل المبكر للمعرضين للخطر ونشر الوعي لتغيير النظرة المجتمعية للطفل الجاني.

وطالبت عضو لجنة حقوق الإنسان والتضامن الاجتماعي بمجلس الشيوخ، ببحث السبل في التوسع بتوفير بيئة آمنة للأطفال خلال اجراءات التقاضي والتدخل المبكر لحماية الأطفال من المسئولية الجنائية، وتزويد وتأهيل القضاه وكافة العناصر البشرية في عملية التقاضي بالأدوات العلمية والتدريبية اللازمة لتمكينهم من التعامل مع قضايا الأطفال، مؤكدة على ضرورة التوسع في إنشاء المحاكم النموذجية للطفل ووضع أطر تفعيل ما جاء في الاستراتيجية الوطنية في شأن وضع نظام قانوني مغاير لمبررات الحبس الاحتياطي إذا كان المتهم طفلا تجاوز سن ال١٥ عام، والتوسع في المدارس الثانوية والفنية داخل السجون.

وأضافت "هلالي"، أنه لابد من تعزيز النظام القضائي الخاص بالأطفال كشهود وذلك بمعزل عن مرتكب الجريمة والحماية اللاحقة لهم، وبحث سبل إتاحة برامج بديلة لأشكال الاحتجاز وتطوير المؤسسات المختصة لتقويم السلوك والتأهيل النفسي والكلي والإعداد التعليمي بما يسهم في إعادة الاندماج بالمجتمع من جديد، والتطوير النوعي لمكاتب المراقبة الاجتماعية بما يحقق المصلحة للطفل الذى في تماس أو نزاع مع القانون وتقديم الدعم النفسي للأطفال المعرضين للخطر والتعجيل في النظر بالقضايا التى تنطوي على الأطفال المجني عليهم أو الشهود، وتفعيل التفتيش المكثف على أماكن إيداع أو احتجاز الأطفا