بوتين: العلاقات التجارية والاقتصادية بين روسيا والصين تتطور بسرعة الصين تتعهد باتخاذ إجراءات حازمة ردا على الرسوم الأمريكية على السيارات الكهربائية الصينية كامل الوزير:‏‎ ‎لم نبع أرصفة ميناء السخنة.. والمشغل العالمي يملك البنية الفوقية ‏ أفشة: أريد كتابة التاريخ مع الأهلي.. وأعد الجماهير بالتتويج بلقب دوري الأبطال فرنسا: عصابة تقتل حارسين لتهرب سجينا أثناء نقله خبير دولي: إسرائيل تتهرب من مسؤولياتها تجاه غزة وتلقي باللوم على مصر سامح شكري: نرفض سياسة ليّ الحقائق وإسرائيل هي المسئولة عن الأزمة الإنسانية في غزة سامح شكري يلتقي وزير الخارجية اليمني في المنامة وزراء خارجية مصر والأردن والعراق يجتمعون فى إطار آلية التعاون الثلاثى الخارجية ردا على تصريحات إسرائيل: تل أبيب المسئولة عن الكارثة الإنسانية في غزة زراعة النواب توافق على موازنة ديوان وزارة الزراعة بقيمة 6 مليارات جنيه إصابة 4 جنود إسرائيليين بجروح خطيرة في معارك شمال وجنوب قطاع غزة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

منوعات

29 سبتمبر.. عرض حكي في ”الحكاية حماية” ببيت السناري

تنظم مكتبة الإسكندرية عرض حكي مفتوح للجمهور تحت عنوان: "في الحكاية حماية"، بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للحفاظ على طبقة الأوزون، وذلك يوم الخميس الموافق 29 سبتمبر، في تمام السابعة مساًء، بمقر بيت السنارى الأثري بالسيدة زينب، التابع لمكتبة الإسكندرية.

يتضمن العرض بعض الحكايات التي تدور حول طرق التعامل مع الشعور بالخزي والعلاج المعرفي السلوكي، وكذلك حب الطبيعة للتوعية بأهمية الحفاظ على نظافة المكان الذي يعيش فيه الإنسان واستخدام المواد صديقة البيئة والحرص على الزراعة وزيادة المساحات الخضراء من خلال كثرة الأشجار والزهور، بالإضافة إلى حكايات وحواديت زمان النابعة من التراث.

ويصاحب ذلك استعراض فني بسيط بالعصا وهو ما يعرف بـ "فن التحطيب" أحد أقدم الفنون المصرية التي توارثتها الأجيال عبر العصور.

والعرض من اخراج الفنان والحكاء أبانوب زكريا، وهو مدرب حكي، قدم العديد من الورش الفنية في مجالات التمثيل والحكي والإخراج، كما انه شارك في الكثير من عروض الحكي في مصر والدول العربية.

يأتي هذا العرض في إطار الاهتمام بنشر الوعي والثقافة، والتعريف بأهمية ومكانة الحكي وتاريخه، لما له من مكانه كبيرة في تحقيق التواصل الإنساني، فمن خلال الحكي يمكننا التعبير عن الوجدان ونقل التجارب ومشاركة المعرفة، وإعطاء الأشياء لوناً وشكلاً ومعناً، وكذلك تحويل الحياة والمواقف اليومية إلى منتج فني، يستطيع الأفراد والمجموعات من خلاله التعبير عن كل ما يشغلهم.