إخماد حريق بمخازن شركة الإسكندرية للأدوية بالعوايد روبي تتصدر ترند X قبل ٢٤ ساعة من إصدار «الليلة حلوة» إعلام إسرائيلي: مستوطنون يشعلون النار في محيط مقر وكالة أونروا بالقدس غدا الجامعة الأمريكية وأكاديمية الفنون يحتفلون بمئوية رائد الموسيقي جمال عبد الرحيم الرئيس السيسي وجوتيريش يحذران من عواقب العمليات العسكرية الإسرائيلية برفح الفلسطينية الأمم المتحدة: نزوح نحو 80 ألف شخص من رفح الفلسطينية منذ بدء عملية إسرائيل حجز محاكمة حسين الشحات في اتهامه بسب لاعب بيراميدز للحكم بجلسة 30 مايو الخارجية: تخصيص وسائل تواصل لتلقي استفسارات المصريين بالخارج بشأن تسوية الموقف التجنيدي النائب حسانين توفيق يشارك بمناقشات وضع ميثاق عالمي لأخلاقيات العلوم والتكنولوجيا السيدة انتصار السيسي تعبر عن سعادتها بلقاء ضيفة مصر العزيزة حرم سلطان عُمان صعود جماعي لمؤشرات البورصة بختام تعاملات الأسبوع مدبولي والخصاونة يشهدان توقيع بروتوكول لتعزيز التعاون المصري الأردني في المجال الإعلامي
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

أحمد كريمة: موعد المولد النبوي الحقيقي ليس يوم 12 من ربيع الأول

قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إن موعد المولد النبوي الشريف الذي يحتفل به المسلمون ليس صحيحا، وذكر أنه لم يكن يوم 12 من ربيع الأول، بل إن مولده كان يوم 9 من ربيع الأول.

وأضاف خلال لقاء له ببرنامج «خطوة عزيزة»، تقديم الفنانة بثينة رشوان، والمذاع على قناة «TEN»، مساء الأربعاء، أن العلامة المصري الراحل محمود باشا الفلكي، نُشر له بحث في مجلة الأزهر، بعدد ربيع الأول لعام 1433 هـ - فبراير 2021، يؤكد فيه أن مولد النبي- صلى الله عليه وسلم- كان في 9 من ربيع الأول، وأن يوم 12 هو يوم وفاته.

وشدد على أهمية التكامل بين العلوم الشرعية والمدنية، والاستعانة بالأبحاث المدنية في المعلومات الشرعية، مستشهدًا باستخدام التليسكوبات الآن في رؤية الأهلة؛ لتحديد بدايات الشهور الهجرية.

وأكمل: «الحسابات الفلكية الآن حددت موقع هبوط سفينة الفضاء على القمر، لذلك لماذا لا نأخذ بالأبحاث الفلكية التي بلغت الآن الدقة؟ في الإفتاء الصحيح يجب أن يحدث تكامل بين العلوم المدنية والشرعية؛ لأن حدوث انفصام بينهما يؤدي إلى خروج الفتوى بشكل خاطئ».

وأكد أن الاحتفال بمناسبات المولد النبوي والهجرة وتحويل القبلة والإسراء والمعراج «مشروع»، مختتمًا: «لا عبرة لكلام السلفية الوهابية، دول لا عندهم فقهاء ولا علماء، هم مجرد مُشاغبة وإثبات ذات»، على حد قوله.