خبير دولي: قانون روما يُلزم الدول الأعضاء بتسليم نتنياهو بعد قرار الجنائية الدولية باعتقاله النواب يوافق على منحة للمجلس القومي لحقوق الإنسان ويرفع الجلسات لـ 2يونيو شاهيناز العقاد تدعم السينما والمواهب للسنة السادسة في مهرجان كان السينمائي الدولي موسيقى الموسيقار طلال ترحل بعمر العبداللات إلى ”ديار ليلى” وزير التنمية المحلية يعلن التسليم النهائى لـ3 مدافن صحية ضمن منظومة المخلفات الصلبة محافظ كفرالشيخ يكلف رؤساء المراكز والمدن بسرعة الانتهاء من أعمال الرصف طبقًا للجدول الزمنى المحدد وزير التنمية المحلية يبحث مع محافظي القاهرة والقليوبية والجيزة مشروعات الخطة الاستثمارية مجلس النواب ينتصر للأطقم الطبية المصرية ويقرر تخفيض نسبة الأطقم الطبية الأجانب بالمنشآت الصحية القائمة النواب يقر نهائيا مشاركة القطاع الخاص فى إطارة المنشأت الصحية ويقرر تخفيض نسبة الأطقم الطبية الأجنبية رئيس النواب عقب الموافقة النهائية على مشاركة القطاع الخاص بالمنشأت الصحية:«الحكومة لن تبيع المستشفيات..واستمعنا لكل الآراء فى المناقشات» المراكز التكنولوجية تستقبل 7066 طلب من المواطنين لإستخراج شهادات البيانات والتصالح على مخالفات البناء بنطاق المحافظة محافظ قنا يتابع تشغيل المرافق بمشروعات الصحة والاسعاف بقرى حياة كريمة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

الحكومة الألمانية تمدد سيطرتها على مصافي تكرير روسية

قررت الحكومة الألمانية، عدم مصادرة أسهم شركة روسنفت الروسية المملوكة للدولة في ثلاث مصافي تكرير ألمانية في الوقت الحالي.

وأعلنت وزارة الاقتصاد اليوم الخميس، أنها مددت وصايتها لستة أشهر أخرى.

وتهدف هذه الخطوة إلى أن تبيع روسنفت أسهمها طواعية، وخاصة حصة الأغلبية في مصفاة بي سي كيه الكبيرة التي تقع في بلدة شفيدت الشرقية على الحدود مع بولندا، والتي تزود بالوقود جزءا كبيرا من شمال شرق ألمانيا.

وتملك شركتان ألمانيتان تابعتان لشركة روسنفت حصة أغلبية بنسبة 54% في مصفاة بي سي كيه، وتملك روسنفت أيضا حصص أقلية في مصفاتين أخريين في ولايتي بادن فورتمبيرج وبافاريا جنوبي ألمانيا.

وإجمالا تسيطر المجموعة الروسية بالتالي على حوالي 12% من قدرة معالجة النفط الخام في ألمانيا.

وأعلنت وزارة الاقتصاد أن "الحكومة الألمانية قررت تمديد الوصاية مرة أخرى بعد أن أعلن الملاك الروس اعتزامهم بيع أسهمهم في الشركتين التابعتين لروسنفت خلال الفترة الممتدة".

وأضافت " سيكون البيع هو الطريقة الأكثر أمانا من الناحية القانونية، والأسرع للمساعدة على ضخ استثمارات في المصافي وبالتالي تأمين المواقع".

وكانت الحكومة الألمانية قد سيطرت على المصفاة في سبتمبر 2022 وسط عقوبات تم فرضها على الشركات الروسية بعد الحرب الروسية الأوكرانية.

وكان الهدف من المصفاة في الأصل التعامل مع النفط الروسي المستورد الذي يتم تسليمه عبر خط أنابيب، لكنها تحولت منذ ذلك الحين إلى تكرير نفط مستورد من كازاخستان، ويتم نقله عبر موانئ بحر البلطيق.