ألمانيا تطلب أسلحة ومعدات لجيشها بقيمة 23 مليار يورو ولي العهد السعودي وزيلينسكي يبحثان هاتفيا جهود حل الأزمة الأوكرانية بايدن: سنوقف شحنات الأسلحة الأمريكية لإسرائيل إذا أمر نتنياهو باجتياح كبير لرفح مجلس الوزراء: تخفيف أحمال الكهرباء يوفر للدولة نحو مليار دولار سنويا إذا لم تعرقله إسرائيل.. مسئول في حماس: لم يتبق الكثير للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مجلس الوزراء: تخفيف أحمال الكهرباء يوفر للدولة نحو مليار دولار سنويا الأونروا: استمرار غلق المعابر ومنع دخول الوقود سيصيب العمليات الإنسانية في غزة بالشلل دار الإفتاء تعلن غدا الخميس أول أيام شهر ذي القعدة لعام 1445 هجريا جوميز ينفذ خطة مواجهة نهضة بركان فى نهائى الكونفدرالية قبل رحلة المغرب قوى سودانية توقع بالقاهرة وثيقة تتضمن رؤية لإدارة الفترة التأسيسية الانتقالية القصير: يشارك في جلسة وزراء الخارجية والزراعة الافارقة بقمة الأسمدة في نيروبي مهرجان المسرح العالمي يستعد لانطلاق دورته الثالثة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

حال عودتهم للبلاد.. جنوب أفريقيا: اعتقال مزدوجى الجنسية ممن يقاتلون إلى جانب الجيش الإسرائيلي

كشفت وزيرة خارجية جنوب أفريقيا ناليدي باندور، عن استعداد بلادها لاعتقال مزدوجي الجنسية من مواطنيها الذين يخدمون في قوات جيش الاحتلال الإسرائيلية عند عودتهم إلى البلاد.

ونقل موقع "آي 24" الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، عن باندور قولها: "لقد أصدرت بالفعل بيانا لتحذير أولئك الذين هم من جنوب أفريقيا، والذين يقاتلون جنبا إلى جنب مع قوات الجيش الإسرائيلي أو في صفوفه؛ نحن مستعدون - عندما تعودون إلى الوطن، سوف نعتقلكم".

كانت جنوب أفريقيا رفعت قضية في محكمة العدل الدولية في يناير المنصرم ضد إسرائيل تتهمها بـ"ارتكاب إبادة جماعية في حربها مع حماس وغيرها من الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة".

وحذرت بريتوريا، في شهر ديسمبر الماضي من أن مواطنيها الذين يقاتلون إلى جانب إسرائيل في غزة قد يواجهون المحاكمة في الداخل، في حين أدان رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوسا مجدداً الصراع ووصفه بأنه إبادة جماعية.

وقالت وزارة الخارجية في جوهانسبرج إنها "تشعر بقلق بالغ إزاء التقارير التي تفيد بأن بعض مواطني جنوب إفريقيا انضموا إلى الجيش الإسرائيلي للقتال في غزة، أو أنهم يفكرون في القيام بذلك".

وأكدت الوزارة أن: "مثل هذه الأفعال يمكن أن تساهم في انتهاك القانون الدولي وارتكاب المزيد من الجرائم الدولية، مما يجعل مرتكبيها عرضة للمحاكمة في جنوب أفريقيا".