النواب يقر نهائيا مشاركة القطاع الخاص فى إطارة المنشأت الصحية ويقرر تخفيض نسبة الأطقم الطبية الأجنبية رئيس النواب عقب الموافقة النهائية على مشاركة القطاع الخاص بالمنشأت الصحية:«الحكومة لن تبيع المستشفيات..واستمعنا لكل الآراء فى المناقشات» المراكز التكنولوجية تستقبل 7066 طلب من المواطنين لإستخراج شهادات البيانات والتصالح على مخالفات البناء بنطاق المحافظة محافظ قنا يتابع تشغيل المرافق بمشروعات الصحة والاسعاف بقرى حياة كريمة محافظ كفر الشيخ يتابع تقديم طلبات التصالح بالمركز التكنولوجي بمدينة الحامول عبر منظومة الكاميرات الذكية محافظ قنا يتفقد مركز تدريب السلامة والصحة المهنية بمياه قنا محافظ الجيزة يعتمد المخطط التفصيلي لمدينة أبو النمرس الزراعة : بحوث الصحراء ينظم قافلة بيطرية مجانية لمدينة الفرافرة بالوادي الجديد توريد 203 آلاف طن قمح لشون وصوامع البحيرة حتى صباح اليوم تعيين قاسم نور الدين مديرًا عامًا لدى إيتون الشرق الأوسط رئيس مجلس النواب يهنئ نادي الزمالك وجماهيره بالفوز بالكونفدرالية الأفريقية رئيس مجلس النواب يفتتح الجلسة العامة لاستكمال مناقشة مواد مشروع قانون المنشآت الصحية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وزير خارجية إسبانيا يؤيد انضمام فلسطين إلى الأمم المتحدة ويدافع عن الاعتراف بها

أعلنت إسبانيا أمس الخميس، التزامها بالاعتراف بالدولة الفلسطينية لدى الأمم المتحدة وطلبت انضمام فلسطين إلى تلك المنظمة، في حين دافع بيدرو سانشيز عن مبادرته من بروكسل، وشدد رئيس المكتب التنفيذي بعد جولة اتصالاته في أوروبا والشرق الأوسط على أن ، إسبانيا تلعب دورا طليعيا.

وتعرض القرار الذي تقدمت به الجزائر باسم المجموعة العربية للأمم المتحدة، للاعتراض من قبل الولايات المتحدة في التصويت الذي أجري، مساء أمس الخميس، بمقر الأمم المتحدة بنيويورك، والذي حصل على 12 صوتا مؤيدا مقابل امتناع عضوين عن التصويت وتصويت ضده من قبل الولايات المتحدة.

بعد التصويت. وافترض الوزير أن الدول الأخرى لديها تقويمها الخاص للاعتراف بفلسطين، رغم إصراره على أن الوقت مناسب الآن لأن هذه الحقيقة من شأنها أن تعطي ، الأمل، للشعب الفلسطيني، حسبما نقلت صحيفة الموندو الإسبانية.

وفي كلمته خلال الجلسة العامة، دافع ألباريس بقوة عن ضرورة الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وهو ما تستعد إسبانيا للقيام به، وأن تصبح جزءا من الأمم المتحدة لضمان أمن إسرائيل وتوفير الأمل للفلسطينيين، وقال للشعب الفلسطيني الحق في الأمل وللشعب الإسرائيلي الحق في الأمن.

وأضاف: أنا مقتنع بأن هناك طريقا بديلا للعنف الدائم والألم الذي لا نهاية له بين الشعوب المدعوة للعيش معا، داعيا إلى تطبيق حل الدولتين. وقال: إن جعل هذا الحل لا رجعة فيه هو جعل السلام في المنطقة لا رجعة فيه.

وبالنسبة لألباريس، فإن هذه الطريقة الأفضل لحماية وضمان تطبيق حل الدولتين. وخلص إلى أن هذا يعني اعتراف الجميع بها، كما فعلت الغالبية العظمى من أعضائها بالفعل، وكما ستفعل إسبانيا، وحذر من أنه لا يمكننا الانتظار أكثر من ذلك.

وأشار الوزير الإسباني في بداية حديثه إلى إن ، الهجوم الإيراني غير المقبول على إسرائيل، الذي أدانه بشدة، وحذر من أنه وضعنا خطوة أقرب إلى الهاوية، مشيرا إلى أنه في الأسابيع المقبلة، يجب على الأطراف ممارسة ضبط النفس لوقف العنف وإرساء الأسس لمستقبل سلمى لأن خطر التصعيد الإقليمى أصبح حقيقيا أكثر من أي وقت مضى، وسيكون لها عواقب جيوسياسية واقتصادية وإنسانية غير متوقعة.