المستشفى الكويتي برفح‎ : ‎المستشفيات تعج بالمرضى.. ولا يتوفر أدنى مقومات الرعاية الأولية إخماد حريق بمخازن شركة الإسكندرية للأدوية بالعوايد روبي تتصدر ترند X قبل ٢٤ ساعة من إصدار «الليلة حلوة» إعلام إسرائيلي: مستوطنون يشعلون النار في محيط مقر وكالة أونروا بالقدس غدا الجامعة الأمريكية وأكاديمية الفنون يحتفلون بمئوية رائد الموسيقي جمال عبد الرحيم الرئيس السيسي وجوتيريش يحذران من عواقب العمليات العسكرية الإسرائيلية برفح الفلسطينية الأمم المتحدة: نزوح نحو 80 ألف شخص من رفح الفلسطينية منذ بدء عملية إسرائيل حجز محاكمة حسين الشحات في اتهامه بسب لاعب بيراميدز للحكم بجلسة 30 مايو الخارجية: تخصيص وسائل تواصل لتلقي استفسارات المصريين بالخارج بشأن تسوية الموقف التجنيدي النائب حسانين توفيق يشارك بمناقشات وضع ميثاق عالمي لأخلاقيات العلوم والتكنولوجيا السيدة انتصار السيسي تعبر عن سعادتها بلقاء ضيفة مصر العزيزة حرم سلطان عُمان صعود جماعي لمؤشرات البورصة بختام تعاملات الأسبوع
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

اقتصاد

شعبة السيارات تحذر من ظاهرة المستهلك التاجر: تسبب زيادة الأسعار والتهرب من ‏الضرائب

حذر المستشار أسامة أبو المجد، نائب رئيس شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، من ظاهرة ‏جديدة تغرق سوق السيارات في مصر، وهي ظاهرة «المستهلك التاجر».‏

وقال خلال تصريحات لبرنامج «الحياة اليوم» المذاع عبر شاشة «الحياة» مساء الإثنين، إن هذه ‏الظاهرة تتمثل في قيام بعض المواطنين بشراء السيارات؛ بهدف تخزينها وبيعها لاحقًا لتحقيق ‏الربح، دون الالتزام بالقوانين والضرائب المفروضة على التجار‎.‎

وأشار إلى أن «المستهلك التاجر» يشكل منافسة غير عادلة للتجار الشرعيين، قائلا: «الفترة ‏الأخيرة شهدت مصر لأول مرة ظهور ظاهرة المستهلك التاجر بقوة في سوق السيارات، ‏والمواطن كان بيخزن السيارات زي الذهب والدولار، ولا بيدفع ضرائب ولا عمالة وبيتهرب من ‏كل الالتزامات التجارية التي يتحملها التاجر».‏

وأكد «أبو المجد» أن مشروع «رأس الحكمة» ساهم في توفير الدولار وتسبب في حدوث ‏انخفاضات فعلية في أسعار السيارات تراوحت بين 5% و 10‏‎%‎، وقد وصلت إلى 15% في ‏بعض الماركات.‏

وشدد أن الانخفاض 10% في سعر سيارة بمليون جنيه يمثل مبلغًا كبيرًا، قائلا:«الانخفاض ‏‏10% في قطاع السيارات رقم مش سهل نهائيا؛ لأن 10% في سيارة بـ مليون جنيه معناها ‏انخفاض 100 ألف جنيه رقم كبير جدا».‏