لبنان يعتزم تقديم شكوى لمجلس الأمن ضد إسرائيل لاستهدافها مسعفين خارجية فلسطين تطالب بتدخل دولي لوقف عدوان الاحتلال ومستعمريه على التجمعات البدوية إصابة 5 أشخاص بحادث تصادم سيارتين سوزوكي وملاكي بالطريق الزراعي بطوخ وزير التنمية المحلية يتابع مع محافظ بورسعيد عددا من الملفات الخدمية التي تهم المواطنين محافظ الشرقية يلتقي رئيس قطاعات كهرباء الشرقية والمدن الجديدة محافظ الغربية يتابع أعمال كورنيش ترعة الساحل بسمنود بني سويف: 317 منفذا ثابتا ومتنقلا لبيع السلع الغذائية والأساسية محافظ بني سويف ينيب رئيس مركز ببا في افتتاح مسجد الحسين بعد إحلاله وتجديده بتكلفة 2.5 مليون جنيه وزير الصحة يشهد توقيع بروتوكول بين هيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية والمؤسسة العلاجية محافظ أسيوط يناقش الموقف التنفيذي لمشروعات المبادرة الرئاسية حياة كريمة.. واستكمال المرحلة الأولى أسيوط: إزالة 5 تعديات ومخالفة بناء بحي شرق ليفربول يخطط لضم الأردني موسى التعمري تحسبا لرحيل محمد صلاح
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

الثلاثاء المقبل..

الرئيس السيسي يلقي كلمة مصر بالأمم المتحدة ويلتقي عددا من زعماء العالم

صورة أرشيفية للسيسي وترامب
صورة أرشيفية للسيسي وترامب

يغادر القاهرة غدا الجمعة الرئيس عبد الفتاح السيسي، متوجها الي نيويورك، للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها 73 ، ومن المقرر أن يلتقي الرئيس ونظيره الأمريكي دونالد ترامب، علي هامش اجتماعات الجمعية لمناقشة القضايا المشتركة والمتغيرات الإقليمية في كل من سوريا وليبيا واليمن.

 ومن المنتظر أن يلقي الرئيس عبدالفتاح، كلمة مصر يوم الثلاثاء 25 سبتمبر، حيث سيتعرض لموقف مصر من الأزمتين الليبية والسورية،

مؤكدا تمسك مصر بإصرار بمشروع الدولة الوطنية الحديثة، التي تقوم على مبادئ المواطنة، والمساواة، وسيادة القانون، وحقوق الإنسان، وتتجاوز بحسم محاولات الارتداد للولاءات المذهبية أو الطائفية أو العرقية أو القَبَلية، وأن طريقَ الإصلاح يمر بالضرورة عبر الدولة الوطنية، ولا يمكن أن يتم على أنقاضها؛ وهو المبدأ الذى تبنى عليه جوهر سياسة مصر الخارجية.

 

وفيما يتعلق بليبيا، فإن توجه مصر هو التسوية السياسية، التي تواجه محاولات تفتيت الدولة وتحويلها مرتعاً للصراعات القَبَلية، ومسرح عمليات للتنظيمات الإرهابية وتجار السلاح والبشر.

 

 ويشرح الرئيس موقف مصر الثابت من  القضية الفلسطينية القائم علي أن حسم هذا الملف، لن يكون إلا من خلال تسوية عادلة تقوم على الأسس والمرجعيات الدولية، وانشاء  الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وهو الشرط الضروري للانتقال بالمنطقة كلها إلى مرحلة الاستقرار، والمحك الأساسي لاستعادة مصداقية الأمم المتحدة والنظام العالمي.

 وكان الرئيس قد أكد في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة العام الماضي، أن يد العرب ما زالت ممدودة بالسلام، وأن تجربة مصر تثبت أن هذا السلام ممكن، وأنه يعد هدفاً واقعياً يجب علينا جميعاً مواصلة السعي بجدية لتحقيقه.