الجريدة الرسمية تنشر تفاصيل قرار الرئيس السيسي بشأن التخلي عن ”الليبور” واستبداله بـ”السوفر” الأمين العام لجامعة الدول العربية يستقبل وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط محافظ الغربية يشهد الاجتماع الدورى لمجلس الجامعة التكنولوجية بسمنود كولر: سيمبا منافس قوي والأهلي يسعى لتحقيق نتيجة إيجابية في مباراة الغد محافظ المنيا يستقبل السيدة هيرو السفير الأمريكى بالقاهرة لبحث سبل التعاون المشترك محافظ المنيا يعلن بدء التسجيل بالدورة الثالثة للمبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية «كاف» يعلن موعد مباراتي نهائي دوري الأبطال والكونفيدرالية محافظ أسيوط يعلن تخصيص 32 مسجدًا للاعتكاف و222 مسجدًا لصلاة التهجد بجميع مراكز ومدن المحافظة النائب أحمد عثمان: تنفيذ مخرجات الحوار الوطني يؤكد جديته واهتمام القيادة السياسية بكافة القضايا محافظ الفيوم يُكرم الأمهات المثاليات على مستوى الديوان العام والوحدات المحلية محافظ كفرالشيخ: تحرير 5 محاضر تموينية لأصحاب المحال التجارية والمخابز المخالفة بقلين محافظ كفرالشيخ يعلن التشغيل التجريبى لمستشفى مركز الأورام الجديد على مساحة 8876 م2 بقوة 160 سريراً
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

بالفيديو.. بطل حريق الزاوية الحمراء يكشف تفاصيل عملية الإنقاذ البطولية للأسرة

كشف جهاد يوسف زكي، الشاب الذى أنقذ أسرة فى الزاوية الحمراء من حريق شب بمنزلها أمس السبت، عن تفاصيل العمل البطولى الذى قام به لإنقاذ الأسرة، موضحا أنه وجد أصوات مرتفعة عندما كان يقف فى الشارع، وشخصا يهرول بأصوات عالية عن الحريق، وسيدة تستنجد بأحد يخرجها من النيران، ما حرك مشاعره لإنقاذ الأسرة.

وتابع جهاد يوسف زكي، أنه هرول هو ومجموعة من الشباب على مكان الحريق، ونظر إلى "البلكونة"، فوجد النيران تخرج منها، فقرر الصعود إلى الأعلى لإخراج من بداخل العقار من الباب، ففشل فى محاولتين بسبب النيران التى كانت تشتعل بباب الشقة، فقرر أن يصعد للشقة عبر المواسير من الخارج رغم خطورتها لأنها ليست بقوية لكى تتحمل أوزانا ثقيلة، وإخراج الأسرة من الشقة، بمساعدة عددا من الشباب فى الأدوار التحتية.

وأوضح جهاد يوسف زكى، خلال حواره مع الإعلامى وائل الإبراشي، ببرنامج "كل يوم" الذى يذاع عبر قناة ON E، أنه عندما نظر إلى وجه الطفل الأخير الذى أنقذه، وجد وجهه مشوها من النار، وكان فاقد للنطق بسبب الهلع الذى شاهده من النيران، فألح عليه أن يتشبث به كى يخرجه من النيران ويقذه، وبالفعل تم إنقاذه مثل شقيقته وجده ووالدته.

واستكمل: "لما كنت بنزل الجد والأم لم أشعر أننى أحمل أحدا، وكانوا بوزن الريشة، والأسرة تجاوبت بسرعى معى، علشان كده مخدتش وقت".