الرئيس السيسي: قصة كفاح المصريين من أجل سيناء ملحمة وبطولة وتضحيات الرئيس السيسي: تضحيات الشهداء وراء بقاء وصمود الوطن بنك ناصر يتيح تمويلات شخصية لموظفي البنوك والقطاع الخاص.. الشروط والأوراق المطلوبة «تنمية المشروعات» يضخ 2.4 مليار جنيه لتمويل 56 ألف مشروع في سيناء وزيرة الهجرة تعلن موعد انعقاد النسخة الخامسة لمؤتمر المصريين بالخارج سمبوزيوم المرأة والحياة في ورشة عمل خلال مهرجان أسوان مهرجان أسوان يناقش صورة المرأة في السينما العربية خلال عام في دورته الثامنة الرئيس السيسي: موقف مصر الرافض لتهجير الفلسطينيين واضح منذ اللحظة الأولى رسميًا.. موعد صرف معاشات شهر مايو 2024 بالزيادة الجديدة مصر تحتفل بأعياد تحرير سيناء .. ومشروعات كبرى في مجال الموارد المائية والرى لتنمية سيناء محافظ الغربية يتابع الموقف التنفيذي لكورنيش المحلة الجديد ومجلس ومدينة المحلة و مركز تجميع الألبان وشارع الوحدة العربية موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2024 وطريقة تغيير الساعة يدويًا في الهاتف
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة البرلمان

بيان عاجل عن إهمال الأماكن الأثرية بالقصير: «ساحة للقمامة والمجرمين»

توجه النائب أحمد أبو خليل، عضو مجلس النواب عن الدائرة الثانية بالبحر الأحمر والتي تشمل (القصير-سفاجا-مرسى علم)، ببيان عاجل إلى رئيس البرلمان الدكتور علي عبدالعال، موجه إلى وزير الآثار الدكتور خالد العناني، حول إهمال المعنيين القيام بأعمال نظافة وتجميل الأماكن الآثرية بمدينة القصير.

وقال أبو خليل، أنه تقدم بهذا البيان نيابةً عن الكثير من أبناء محافظة البحر الأحمر الذين تهمهم رفعة مصر وتاريخها الممتد عبر آلاف السنيين، ولما تمثله بلدهم مدينة القصير رقمًا مهمًا في هذا التاريخ العظيم، لما تتضمنه من سجل حافل بالموروثات الأثيرة البطلمية والرومانية والإسلامية، والتي تحكي هذه الموروثات تاريخ مجيد لميناء القصير وقلعتها وشونة الغلال وقسم شرطة القصير القديم، وضريح سيدي الشيخ عبدالقادر الجيلاني.

واتهم أبو خليل، مسؤولي وزارة الآثار في المحافظة بعدم القيام بواجباتهم ومسؤولياتهم تجاه هذه الأماكن الأثرية من القيام بأعمال النظافة والتجميل، بعد أن اصبحت هذه المناطق، ساحة لمخلفات القمامة والبناء، ومرتعًا للكلاب الضالة والحيوانات النافقة، ومأوى للمجرمين والمسلجين خطر.

وطالب عضو البرلمان عن محافظة البحر الأحمر، بسرعة محاسين المسؤولين المتورطين في هذا الأمر، وبسرعة إسناد هذه المهمة إلى المؤهلين للقيام بها من أبناء المحافظة ممن يتمتعون بالكفاءة، لإعادة هذه الأماكن الأثرية إلى مكانتها الجمالية اللائقة، بعد أن طال الإهمال كل شئ، وكأن هذه الآثار شيئًا ليس له وجود في المدينة.