وزير التعليم يكشف ضوابط تصحيح الأسئلة المقالية بـ«امتحانات الثانوية العامة» ضبط شخصين بالجيزة تخصص نشاطهما الإجرامي في تصنيع المواد المخدرة والإتجار بها مواصلة جهود الأجهزة الأمنية فى مجال مكافحة جرائم السرقات وملاحقة وضبط مرتكبيها ضبط مئات المخالفات المرورية اليوم الجمعة نتائج جهود الأجهزة الأمنية بالقاهرة لمكافحة جرائم السرقات نتائج جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة جرائم الإتجار فى المواد المخدرة الحكومة تنفي عمل الموظفين «أون لاين» الأحد من كل أسبوع خدمات مرورية تزامناً مع توصيل الصرف الصحى لأرض المسبك الآلى بجنوب مدينة نصر 900 حملة للتأكد من شغل المستفيدين لشقق الإسكان الاجتماعي مواصلة الجهود الأمنية لتحقيق الأمن ومواجهة كافة أشكال الخروج عن القانون وزير التنمية المحلية يعلن بدء المرحلة الثالثة والأخيرة من الموجة الـ٢٢ لإزالة التعديات ضبط (302) قضية مخدرات و(208) قطعة سلاح نارى وتنفيذ (84787) حكم قضائى متنوع
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة البرلمان

شركات الاتصالات تنتقد عقوبات قانون حماية البيانات

حذر محمد عبد الجواد، ممثل عدد من الشركات العالمية المتخصصة فى مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، من تعدد العقوبات الواردة بمشروع قانون حماية البيانات الشخصية، من جانب وتوسعها فى العقوبات السالبة للحريات من جانب أخر، مشددا على أنها ستؤثر بشكل مباشر على اتخاذ قرارهم للاستثمار فى مصر.

جاء ذلك خلال اجتماع لجنة الاتصالات وتكنولوحيا المعلومات بمجلس النواب، لمناقشة مشروع قانون حماية البيانات الشهصية.

وأوضح عبد الجواد أن مشروع القانون وسع من نطاق التجريم دون تحديد الأفعال المخالفة أو الركن العمدى التى تستوجب العقوبة مما يعرض المستثمرون للقلق من مواجهة عقوبات بالسجن، مشددا على ضرورة استبدالها بغرامات مادية تماشيا مع توجه المشرع المصري وكذا العالمي فيما يتعلق بالعقوبات المرتبطة بالاقتصاد، فضلا عن السماح وفق مشروع القانون تحريك دعاوى جنائية ضدها عن طريق الادعاء المباشر بشكل مبالغ فيها دون قيد او شرط مما يهدد استقرار أعمالها، مناشدا الا تتم رفع الدعاوى إلا بموجب طلب من الوزير المختص او الرئيس التنفيذى للمركز على غرار قانونى سوق رأس المال وحماية المنافسة .

وشدد عبد الجواد على ضرورة إعادة النظر فيما يخص نشر الجزاءات الإدارية الموقعة على الشركات لتكون بعد صدور حكم نهائي حتى لا تضر بسمعة الشركات، مشيرا الى ان الاخطار بوجود اختراق للنظام خلال ٢٤ ساعة لا يتماشي مع الواقع العملي فى ظل وجود الآلاف الاختراقات التى لا تنجح أو ينتج عنها ضررا مقترحا الاستناد الى النظام الأوروبي فى هذا الشأن .

ولفت إلى ضرورة تحديد سن الطفل فى التشريع الجديد بدل من اعتماده ك١٨ سنة وفقا للقانون المصري والنزول به لـ ١٣ سنة باعتباره أمر شديد الصعوبة فى التطبيق العملي، فضلا عن ضرورة تقييد حقوق الأشخاص فى محو والغاء البيانات وتترك الأمر لتنفيذه وفقا للائحة التنفيذية.