أحداث صادمة في الحلقة الـ11 من «زلزال».. تعرّف عليها

تطورات عديدة فى مسلسل زلزال الحلقه ١١ ، للنجم محمد رمضان المذاع على قنوات dmc، يوميا طوال شهر رمضان، حيث جلس محمد حربي الشهير بـ"زلزال" مع زميله "سلام" في كافيتريا الجامعة، وتأتي "أمل " هنادى لكى تخبره بخبر إصرار والدها على الزواج من الدكتور "عبد الحليم" ابن المحامى الخاص بوالدها "خليل بيه" ماجد المصرى، وموافقته عليه ، فيسود "زلزال" الصمت.

وحينما يصمت "زلزال" بعد صدمته بعذا الخبر تثور " أمل" وتؤكد له إن لم يتقدم لخطبتها أو يحاول اقناع والدها "خليل" ماجد المصرى سيكون ليس لها الحق سواء تزوجت أم لا وتتركه فى نهاية المشهد.

ومن ناحية أخرى ذهب "وردة" رئيس وبلطجى الموقف التى تعمل فيه " صافيا"، حلا شيحا وقام بطلب يدها ووعدها ان تكون سيدة هذا الموقف واعترف بحبه لها، حيث قامت بضربه بالأطباق التى كانت فى يدها بعد ما حاول ان يضع يده عليها.

وتوجه "زهدى" أحمد صيام للقاء خليل بيه، وأخبره بأن "زلزال" محمد رمضان يريد الزواج من "أمل"، هنادى فبينهما قصة حب شهد عليها بنفسه، فتبدو علامات الغضب على وجه "خليل بيه"، ويحاول أن يكتم هذا الغضب، لكى يدبر أمرا يدور فى رأسه لزلزال، إذ فاجأ الأستاذ زهدى وطلب منه أن يحضر زلزال إليه يوم الخميس فى تمام الساعة الخامسة لإتمام الزواج.

وحاول "زهدى" مساعدة " زلزال "، ليرافقه إلى سرايا خليل لخطبة ابنته ، وروى ل غوبريال وزلزال ما دار بينه وبين "خليل" حتى أقنعه بأخذ معاد منه، ويخبرهما بأن "خليل" بيه لم يرد طلبه لمكانته.

وعند وصول "زلزال" لسرايا " خليل"، ماجد المصرى يقوم الأخير ويقدم لهما النائب قاسم صفوان زوج ابنته الكبرى، والمحافظ إبراهيم فياض، وابنه حازم بيه، زوج ابنة خليل، ويوجه حديثه لزلزال بأنه هو من علق الأنوار والزينة فى فرحه، ثم يسأل الأستاذ زهدى عن سبب زيارته هو وزلزال، فيخبره بأنهما حضرا فى الموعد للحديث عما تحدث فيه معه قبل أيام، لكن خليل بيه يتصنع النسيان، يبدأ زهدى فى سرد سبب حضورهما، لكن زلزال يقاطعه، ويتحدث هو بأنه سيتخرج بعد سنة من كلية التجارة ولديه فراشة وهو أول من أدخل ماكينات الدخان والليزر للعياط، كما أن لديه 300 متر من ميراث والده.

وقام خليل بيه " ماجد المصرى، بتعنيف خادمته بسبب انطفاء احدى لمبات السرايا وطلب من " زلزال"، ان يغيرها وأكد انها مهنته الرئيسية ورد عليه " زلزال" محمد رمضان انه لايستطيع ان يغيرها دون احضار سلم له فطلب " خليل" من الخادمة باحضار سلم ل" زلزال" وانا تحضر ابنته " أمل" هنادى لتراه فى هذا الموقف.

وفى بيتها تجلس "صافيا" حلا شيحا تبكى بحرارة بعد أن علمت بما سيقدم عليه زلزال، محمد رمضان وتحاول أمها تهدئتها، لكنها لا تستجيب، وتخبرها بأنه أسود أيام حياتها، ثم يطرق الباب أحدهم، فتفتح الأم ويأتيها نبأ القبض على زوجها محرم.

مسلسل "زلزال"، تدور أحداث المسلسل حول حول رجل يشترى منزلا بأقساط محددة المدة والقيمة، وحين يأتى موعد سداد القسط الأخير، يطالب صاحب المنزل بتسجيل البيت باسمه والتنازل عن ملكيته، إلا أن البائع يُماطل إلى أن يقع "زلزال 1992" الذى يلقى فيه الشارى حتفه وينهار المنزل إثر الزلزال وتبعاته، ويتبق من أولاده محمد حربى كرامة الذى يحمل اسم "زلزال"، ويواجه الحياة وحيدا .