الدوري الإنجليزي يكشف خريطة الموسم القادم بالكامل ويفجر مفاجآت بالجملة المقاولون العرب لإدارة المرافق تحصل على الجائزة الأولى في التشغيل والصيانة والتحول الرقمي بمنتدى مصر لإدارة الأصول بمناسبة الاحتفال بعيد تحرير سيناء.. الإفراج بالعفو عن عدد من النزلاء المحكوم عليهم بعثة الزمالك تصل غانا لمواجهة دريمز في الكونفدرالية الأهلي يخسر أمام الترجى 21-25 في نصف نهائي الكؤوس الأفريقية لليد النائب عصام خليل: سيناء الفيروز ميراث الأجداد تبدد على رمالها مطامع الحالمين بايدن يعين مبعوثة جديدة للقضايا الإنسانية في الشرق الأوسط نيجيريا.. أمطار غزيرة تهدم سجنا وتمنح نزلاءه فرصة ذهبية مصرع شخصين في حادثين منفصلين بالوادى الجديد مصادر فلسطينية: حماس وفتح ستعقدان لقاء الجمعة في بكين لمناقشة إنهاء الانقسام الداخلي بروتوكول تعاون لتنفيذ التطوير المؤسسي الرقمي لمجمع اللغة العربية وزيرة التعاون الدولي والسفير الياباني بالقاهرة ومسئولو «الجايكا» يتابعون مشروعات التعاون الإنمائي
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

أسامة الجندي لـ«الزمان»: المحبة بين الناس تجعل المجتمع كالبنيان المرصوص

أسامة فخري الجندي مدير إدارة المساجد بوزارة الأوقاف
أسامة فخري الجندي مدير إدارة المساجد بوزارة الأوقاف

يتساءل العديد من الناس، عن صفات المرء السوي، وكيف على الإنسان أن يبدوا حتى يكون بمعية الله ويحصل على رضا العزيز المقتدر، وفي هذا الصدد يقول الدكتور أسامة فخري الجندي، مدير إدارة المساجد بوزارة الأوقاف: "من العبارات الدقيقة إن الإنسان إذا خلا قلبه من محبة الغير فعليه مراجعة نفسه جيدا، وإذا كره النعمة عند الغير فلن تصله هذه النعمة أبدا".

وأضاف «فخري»، لـ«الزمان»: "ومما تعلمنا أن العارفون بالله تتعدد عيونهم حتى يأتي الوقت على العارف يصير كله عيونا فإذا وصل إلى ذلك انكشف له الحقائق ومآلات الأمور فيبصر بنور الله".

وأوضح مدير إدارة المساجد، أن صفاء القلب ينتج رحمة وصفاء العقل ينتج حكمة، وإخلاص القلب يغلب النفاق والرياء وإخلاص العقل يغلب الهوى والنفس فاللهم ارزقنا الصفاء مع الإخلاص

وأشار إلى أنه حتى تكون جوارحنا في إرادتها منفعلة وموافقة  لمراد الله عز وجل، فلا يتصور منا القبح أو الشرور أو الفساد  بل نكون من صانعي الجمال والحسن والخير والحق، وبالعفو والتسامح تتسع دوائر الخير وتكثر دائرة الصداقات وتزيد المودات، مما ينتج مجتمعا كالبنيان المرصوص.

واختتم: "أما بواعث الحقد والكراهية والبغض وكل ما يصادم العفو والتسامح، فإنه يؤدي إلى تفشي العداوات والأحقاد مما ينتج مجتمعا متفرقا يشوبه الصراعات ودوائر الشر".

موضوعات متعلقة