الدوري الإنجليزي يكشف خريطة الموسم القادم بالكامل ويفجر مفاجآت بالجملة الصين تستدعي سفير ألمانيا بعد اعتقالات بتهمة التجسس لصالح بكين المجلس الأعلى للثقافة ينظم ندوة بمناسبة اليوم العالمي للكتاب وحق المؤلف محافظ مطروح يطمئن على صحة وكيل وزارة الأوقاف عقب تعرضه لحادث سير د.عادل عبد العظيم يتفقد محطة بحوث الإسماعيلية لمتابعة العمل وبرنامج الخضر ورفع كفاءة الأصول المقاولون العرب لإدارة المرافق تحصل على الجائزة الأولى في التشغيل والصيانة والتحول الرقمي بمنتدى مصر لإدارة الأصول بمناسبة الاحتفال بعيد تحرير سيناء.. الإفراج بالعفو عن عدد من النزلاء المحكوم عليهم بعثة الزمالك تصل غانا لمواجهة دريمز في الكونفدرالية الأهلي يخسر أمام الترجى 21-25 في نصف نهائي الكؤوس الأفريقية لليد النائب عصام خليل: سيناء الفيروز ميراث الأجداد تبدد على رمالها مطامع الحالمين بايدن يعين مبعوثة جديدة للقضايا الإنسانية في الشرق الأوسط نيجيريا.. أمطار غزيرة تهدم سجنا وتمنح نزلاءه فرصة ذهبية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

السديس يستنكر الاعتداءات الحوثية: «نكران مبين ومفسدة عظيمة»

ندد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بكل أنواع الاعتداءات التي تقوم بها ميليشيات الحوثي، واستهدافها المدنيين، ومخالفتها لمنهج الوسطية والاعتدال من أجل حفظ دماء المسلمين والمسلمات، خاصة كبار السن والأطفال والنساء.

وحذر الرئيس العام من التحيز والتعصب والانتصار للرأي قائلاً: جاء الإسلام جامعًا بين الحقين حق الروح، وحق الجسد, وأعطى المسلم جميع الحقوق الإنسانية بلا رهبانية ولا مادية, بل توافق وامتثال وتناسق واعتدال تحفظ الدماء وتحرم انتهاك الأعراض والتجاوز على الآمنين من الناس..

وقال السديس أن ما تقوم به ميليشيات الحوثي من خلال استهدافها للأماكن العامة والتي تخص المدنيين الآمنين المحرم الاعتداء عليهم إنما هو نكران مبين، ومفسدة عظيمة، وأن خروج هذه الميليشيات عن الحكومة الشرعية لليمن، وقتلها للأبرياء داخل اليمن واستهدافها لمطار أبها إنما هو من أعمال الشيطان والإسلام والمسلمين براء من هذا التصرف المشين.

وختم السديس تصريحه قائلاً: إن العودة للحق ومراجعة الخطأ ومحاسبة النفس واجب ديني وسمة إسلامية عظيمة، فعلى هذه الميليشيات العودة للحق، والابتعاد عن التعصب والانتصار للرأي, فعودتهم إلى الحق وابتعادهم عن الباطل، لا يستحقون عليه حمداً ولا كمالاً و لا ثواباً.