محافظ شمال سيناء: الرئيس السيسي وجه بتخفيض تكلفة الوحدة السكنية للأهالي بنسبة 55% ما موعد انتهاء مبادرة سيارات المصريين بالخارج؟.. وزيرة الهجرة تجيب محافظ شمال سيناء: لا توطين لأي فلسطيني.. وإعادة 3 آلاف إلى غزة قريبا الخارجية: اتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية مستقرة والطرفان ملتزمان بها الهلال الأحمر المصري: نراجع شاحنات مساعدات غزة للتأكد من خلوها من أسلحة أو مخدرات أو غيرهما الخارجية: اتصالات مكثفة للتأكيد على رفض مصر لأي محاولة لاقتحام لرفح الفلسطينية بريا الرئيس السيسي يعلن انطلاق البطولة العربية العسكرية للفروسية بحضور الرئيس السيسى.. انطلاق بطولة الفروسية بعرض الموسيقى العسكرية بدء فعاليات افتتاح البطولة العربية العسكرية للفروسية بحضور الرئيس السيسي رئيس الوزراء: مصر تدعم جهود استضافة البحرين القمة العربية 33 فى مايو الزمالك يصدر بيانا بشأن إيقاف القيد بسبب مستحقات خالد بو طيب الرئيس السيسي يشدد على ضرورة وقف الحرب ويحذر من أي عمليات عسكرية في رفح الفلسطينية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

المسماري: نجاح أردوغان في معركة ليبيا سيؤدي إلى إرسال سوريين وليبيين إلى دول أخرى

أكد اللواء أحمد المسماري المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي، أن نجاح أردوغان في معركة ليبيا سيؤدي إلى إرسال سوريين وليبيين إلى دول أخرى

وأضاف المسماري خلال مؤتمر صحفي استثنائي بمدينة بنغازي أن القوات الجوية توفر مظلة فوق منطقة غريان إلى منطقة حوش الستين وبير الغنم باتجاه العزيزية لمنع تجمع المليشيات، مشيرا إلى أن سيطرة الجيش على منطقة الأصابعة سبقه شن سلسلة غارات جوية استهدفت المليشيات للتمهيد للسيطرة على الاصابعة مبينا أن أهالي المنطقة رحبوا بدخول الجيش لها.

واوضح المسماري أن المعركة الكبرى في طرابلس بدأت قبل العيد بيوم بعمليات عسكرية كبيرة تمثلت في إعادة التمركز على أنها هزيمة للجيش لكنها في الواقع مكنت القوات المسلحة من التموضع في مناطق مهمة لتدمير الجماعات الإرهابية.

وأشار المسماري إلى أن السلاح الأول لقوات الوفاق المدعومة من تركيا هو الطائرات المسيرة التي أصبح الجيش يسقطها بسهولة حيث حاولوا الوصول لترهونة إلا أن منظومة الدفاع الجوي هناك قوية فتمكنت من إسقاطها وكذلك إحباط محاولة وصولهم للأصابعة

وأردف المسماري أن أغلب قادة المليشيات الليبية والسورية تم القضاء عليها موضحا أن تجنيد مرتزقة أردوغان لليبيا ينقسم لثلاث فئات الأولى جاءت بفتوى شرعية من الغرياني وأمثاله وتضم جبهة النصره وبقايا تنظيم داعش وما إلى ذلك أما الفئة الثانية فتتبع الجيش الوطني السوري الموالي لأردوغان حيث تم التنسيق مع قادة الفصائل المسلحة في سوريا لإرسال المرتزقة إلا ليبيا وإلا يتم قطع المرتبات علنهم أما الفئة الثالثة فهي فئة المخيمات السورية في تركيا والذين يتم إرسالهم مقابل الغذاء.

ولفت المسماري إلى أن الجيش لا يخوض حرب ضد المجلس الرئاسي بقيادة فائز السراج وإنما بدأ معركته ضد الإرهاب منذ 2014 مشيرا إلى أنهم جاؤوا بالسراج على رأس المجلس الرئاسي بليبيا لأنه شخصية هشة يمكنهم إدارتها بالريموت كونترول متسائلا هل هناك رئيس دولة عاقل يأتي بالغازي إلى أرضه؟

موضوعات متعلقة