ألمانيا تطلب أسلحة ومعدات لجيشها بقيمة 23 مليار يورو ولي العهد السعودي وزيلينسكي يبحثان هاتفيا جهود حل الأزمة الأوكرانية بايدن: سنوقف شحنات الأسلحة الأمريكية لإسرائيل إذا أمر نتنياهو باجتياح كبير لرفح مجلس الوزراء: تخفيف أحمال الكهرباء يوفر للدولة نحو مليار دولار سنويا إذا لم تعرقله إسرائيل.. مسئول في حماس: لم يتبق الكثير للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مجلس الوزراء: تخفيف أحمال الكهرباء يوفر للدولة نحو مليار دولار سنويا الأونروا: استمرار غلق المعابر ومنع دخول الوقود سيصيب العمليات الإنسانية في غزة بالشلل دار الإفتاء تعلن غدا الخميس أول أيام شهر ذي القعدة لعام 1445 هجريا جوميز ينفذ خطة مواجهة نهضة بركان فى نهائى الكونفدرالية قبل رحلة المغرب قوى سودانية توقع بالقاهرة وثيقة تتضمن رؤية لإدارة الفترة التأسيسية الانتقالية القصير: يشارك في جلسة وزراء الخارجية والزراعة الافارقة بقمة الأسمدة في نيروبي مهرجان المسرح العالمي يستعد لانطلاق دورته الثالثة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

مالهاش فايدة.. تفاصيل خروج مصر من اتفاقية الحبوب

كشف الدكتور إبراهيم عشماوي، مساعد أول وزير التموين ورئيس جهاز التجارة الداخلية، تفاصيل خروج مصر من اتفاقية الحبوب، موضحا أنه كانت هناك اتفاقية دولية للأقماح بدأت منذ 1945 وانتهت في 1986.

وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد، أنه تم إبرام اتفاقية في 1995، مكونة من 34 مادة تضم 35 دولة بينها مصر، وتم تدشينها في لندن وتعقد اجتماعا سنويا.

وأكد الدكتور إبراهيم عشماوي، مساعد أول وزير التموين ورئيس جهاز التجارة الداخلية، أن الهدف منها جمع مصدري وموردي الحبوب حول العالم ومشاركة الموضوعات ذات الشأن.

ولفت إلى أن الاتفاقية لم تضف جديدا لمصر، وكان المرجو منها كثيرًا عند الانضمام لها، ولكن في الوقت الحالي لا تضيف لمصر في ظل وجود بورصات عالمية للسلع.

وأضاف أن جدوى البقاء في الاتفاقية من عدمه كان يستلزم مراجعات دقيقة، وتم المرور بأحداث كثيرة وثبت عدم جدواها، موضحا أن هناك دول أخرى خرجت من الاتفاقية بعد تقليص دورها على التحليلات والإحصائيات فقط.

وأكد الدكتور إبراهيم عشماوي، مساعد أول وزير التموين ورئيس جهاز التجارة الداخلية، أن مصر لن تعود مرة أخرى للاتفاقية؛ لأن قرار الخروج منها تم بناء على دراسات وتحليل وتدقيق.

واستطرد أن الأمن الغذائي أصبح يمثل عنصرا أساسيا في الأمن القومي، لافتا إلى أن التغيرات المناخية تؤثر على إنتاج المحاصيل عالميًا، موضحا أن الأسعار غير مستقرة، وطن القمح حاليا سجل 838 دولار. https://www.youtube.com/watch?v=JLKyQkzr5FM