صعود جماعي لمؤشرات البورصة بختام تعاملات الأسبوع مدبولي والخصاونة يشهدان توقيع بروتوكول لتعزيز التعاون المصري الأردني في المجال الإعلامي خبراء عالميين في جراحات القلب والمخ والأعصاب والجهاز الهضمي بالمجمعات الطبية للقوات المسلحة «مدبولي» يشكر رئيس وزراء الأردن على التعاون غير المسبوق في دعم العمالة المصرية الخصاونة: توافق مصري أردني على حل الدولتين لإنهاء صراع مستمر منذ 75 عامًا مدبولي: الرئيس السيسي أكد موقف مصر الثابت برفض التهجير القسري للفلسطينيين مصر والأردن يتوافقان على تعزيز التبادل التجاري خلال الفترة المقبلة رئيس الوزراء: لا حل للأزمة غير المسبوقة في غزة إلا بتفعيل وتنفيذ حل الدولتين مدبولي: علاقات متميزة تربط بين مصر والأردن على جميع المستويات نجمة ذا فويس بتول بني ضيفة سعد الصغير في سعد مولعها نار إتخاذ الإجراءات القانونيـة حيـال شخصين بالقليوبية لقيامهما بغسـل 20 مليون جنيه متحصلة من نشاطهما الإجرامي تحرير (140) مخالفة للمحلات التى لم تلتزم بقرار الغلق خلال 24 ساعة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

طوني خليفة: مصر بلدي وأحسد شعبها على حبهم لوطنهم.. أبناء لبنان دمروها

طوني خليفة
طوني خليفة

قال الإعلامي اللبناني طوني خليفة، إن مغادرة لبنان للإقامة بدولة أخرى لم تخطر على ذهنه مطلقا، معقبا: «ولا يوم بحياتي فكرت أغادر لبنان وأعيش خارجها، حتى عندما عملت بمصر 8 سنوات؛ كنت أعود كل أسبوع يوم الخميس أكون في يبروت».

وأشار خلال مقابلة تلفزيونية لبرنامج «حبر سري» مع الإعلامية أسماء إبراهيم، المذاع عبر شاشة «القاهرة والناس» مساء الخميس، إلى انقسام إقامة أسرته بين بيروت ودبي، قائلا: «كثر خيرهم في دبي فتحولنا أبواب للعمل، وكرمونا واستقبلونا وعززونا، لكن بالنهاية لا يوجد مثل بلدي».

وتابع: «مصر بدمي واعتبر نفسي مصريا؛ لأني عشت معهم الأزمات منذ الثورة وما بعدها، وأنا أحسد المصريين على حبهم لبلدهم، شاهدت كيف المصري تمسك ببلده والناس تبكي عندما كانت تحكي عن مصر، أما نحن بلبنان، كل منطقة إذا جاءت على الأخرى قذيفة تقول الله لا يردهم، وصلنا إلى هذه الدرجة من الكراهية بين بعضنا، أن أبناء لبنان دمروها».

وتساءل «من الذي هرب الدواء من مريض السرطان وغيرها إلى الأدوية عندما صارت الأزمة بلبنان؟ من أجل بيعها بأسعار مضاعفة في سوريا! من الذي هرب المازوت والبنزين؟».

وأضاف أن الأوضاع في لبنان اليوم تعجز عن التشخيص والتفسير؛ نتيجة التحزب والصراعات الطائفية والتدخلات الأجنبية والمنافسات والصراعات، قائلا: «لبنان حلم كل شخص لكن طلعنا ناكرين للجميل، لأجل ماذا نصبح هكذا، لا أحد يستطيع أن يعيش لوحده بلبان لا المسيحي يقدر يعيش لوحده! ولا السني! ولا الشيعي! ولا حتى الملحدون يعيشون لوحدهم».

موضوعات متعلقة