جابر طايع: وزارة الأوقاف بذلت جهدا ملموسا في العناية بالقرآن وحفظته
-
شاركت وزارة الأوقاف، اليوم، في حفل تكريم الفائزين في مسابقة حفظ القرآن الكريم والسنة النبوية التي نظمتها وكالة أنباء الشرق الأوسط الإعلامية بالتعاون مع وزارة الأوقاف للسنة الخامسة على التوالي للعاملين بالوكالة وأبنائهم , تشجيعًا لهم على حفظ القرآن.
حضر الحفل، الشيخ جابر طايع رئيس القطاع الديني نائبًا عن وزير الأوقاف، وعلي حسن رئيس مجلس إدارة وكالة أنباء الشرق الأوسط ورئيس التحرير، ونزار العطيفي نائب رئيس الوكالة ورئيس لجنة النشاط الاجتماعي والثقافي والمشرف على مسابقة القرآن الكريم ، وعدد من الصحفيين والإعلاميين بوكالة أنباء الشرق الأوسط ، إضافة إلى الفائزين من المتسابقين وبعض أولياء أمورهم.
وأكد جابر طايع، أن التنافس في الخير أمر مطلوب في شتى أمور حياتنا ؛ لاسيما حفظ القرآن الكريم وفهم معانيه والسنة النبوية المطهرة ؛ لأن القرآن الكريم يعصم الإنسان من الزيغ والانحراف , وهو إنارة واستنارة للقلب والعقل معُا.
وأشار إلى أن وزارة الأوقاف بذلت جهدًا ملموسًا في العناية بالقرآن الكريم وحفظته ؛ وذلك من خلال تنظيم المسابقات , ومعاهد معلمي القرآن الكريم , كما قامت بتفعيل دور الكتاتيب، وافتتاح العديد من المدارس العلمية والقرآنية من أجل حفظ كتاب الله وفهم معانيه ، وكذلك ترسيخ القيم الوطنية والأخلاقية، حتى لا يتم استدراج النشء تحت مسمى تحفيظ القرآن، وتشويه عقول الأطفال والسيطرة عليهم , وذلك لحفظ أبنائنا وبناتنا من الأفكار المتطرفة والأخذ بأيديهم إلى الطريق الوسطي والبعد بهم عن طرق التشدد والغلو.
وفي ختام كلمته أوضح أن هذا الجهدَ عملُ مبارك، مؤملًا الاستمرار فى العناية بالقرآن الكريم وفهم معانيه ومراميه.
حضر الحفل، الشيخ جابر طايع رئيس القطاع الديني نائبًا عن وزير الأوقاف، وعلي حسن رئيس مجلس إدارة وكالة أنباء الشرق الأوسط ورئيس التحرير، ونزار العطيفي نائب رئيس الوكالة ورئيس لجنة النشاط الاجتماعي والثقافي والمشرف على مسابقة القرآن الكريم ، وعدد من الصحفيين والإعلاميين بوكالة أنباء الشرق الأوسط ، إضافة إلى الفائزين من المتسابقين وبعض أولياء أمورهم.
وأكد جابر طايع، أن التنافس في الخير أمر مطلوب في شتى أمور حياتنا ؛ لاسيما حفظ القرآن الكريم وفهم معانيه والسنة النبوية المطهرة ؛ لأن القرآن الكريم يعصم الإنسان من الزيغ والانحراف , وهو إنارة واستنارة للقلب والعقل معُا.
وأشار إلى أن وزارة الأوقاف بذلت جهدًا ملموسًا في العناية بالقرآن الكريم وحفظته ؛ وذلك من خلال تنظيم المسابقات , ومعاهد معلمي القرآن الكريم , كما قامت بتفعيل دور الكتاتيب، وافتتاح العديد من المدارس العلمية والقرآنية من أجل حفظ كتاب الله وفهم معانيه ، وكذلك ترسيخ القيم الوطنية والأخلاقية، حتى لا يتم استدراج النشء تحت مسمى تحفيظ القرآن، وتشويه عقول الأطفال والسيطرة عليهم , وذلك لحفظ أبنائنا وبناتنا من الأفكار المتطرفة والأخذ بأيديهم إلى الطريق الوسطي والبعد بهم عن طرق التشدد والغلو.
وفي ختام كلمته أوضح أن هذا الجهدَ عملُ مبارك، مؤملًا الاستمرار فى العناية بالقرآن الكريم وفهم معانيه ومراميه.