الأحد 28 أبريل 2024.. أسعار الدولار تنخفض بنحو 13 قرشا في عدد من البنوك بنهاية التعاملات قوات حرس الحدود تنجح في ضبط كمية كبيرة من الأسلحة والذخائر قبل تهريبها جمارك مطار القاهرة الدولي تضبط محاولة تهريب كمية من مخدر الكوكايين رئيس جامعة طنطا يستقبل وفد الشركة المانحة للأيزو QSI محافظ الغربية يشدد على تكثيف الحملات على الأسماك المملحة والمطاعم التي تقدم المأكولات الشعبية الإسباني ”تكبير”.. جدول عروض اليوم الرابع من مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير بعد نجاحه في المعلم.. تكريم مصطفى شعبان في مهرجان عنابة السينمائي بالجزائر جبالي يستقبل الصالح رئيس مجلس الشورى البحريني رئيس مجلس الشورى البحرينى : نؤيد موقف مصر الرافض للتهجير القسرى للشعب الفلسطينى تنويه خاص لفيلم البحر الأحمر يبكي لفارس الرجوب بمهرجان مالمو للسينما العربية محافظ الجيزة: تنفيذ ٣٥ قرار إزالة لتعديات على أراضي أملاك الدولة وزير الشباب والرياضة يشهد صالون رؤي الشباب في نسخته الرابعة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

ناشرون تطرح رواية جديدة لأحمد الصانع

أصدرت الدار العربية للعلوم "ناشرون" رواية أوبرا 40" للدكتور أحمد بن عبد الله الصانع.

الرواية تدور حول أميرة حجازية عاشت في بغداد وشاب نجدي ترعرع في البصرة جمعها الحبّ وفرقتهما الأعراف والأعراق والسياسة. وبعد مرور 90 عاماً على قصتهما يأتي من يُخلد ذكراهما في ملحمة روائية ضخمة، يصب فيها 40 فصلاً من فصول الهوى والجوى؛ هو الدكتور أحمد بن عبد الله الصانع ينشرها اليوم بحلوها ومرّها؛ رسالة حب يتوجه بها إلى العالم بأسره أن أحبوا بعضكم بعضاً دون النظر للون أو الجنس أو الدين، واجعلوا من ذاكرة الحب، حياة أخرى تبدأ ولا تنتهي.

وفي تقديم الناشر للرواية، نقرأ:"تتجاوز "أوبرا 40" عالم الرواية – باعتباره جنساً أدبياً محدداً – لتحتضن فنوناً تعبيرية أخرى، ويظهر ذلك من خلال سعي مؤلفها وعلى طول صفحاتها إلى إبراز العلاقة الوطيدة بين طبيعة البناء المعماري المفترض في الرواية، والاستعانة بتقنيات أخرى يستدرجها إلى منظومته السردية ومنها تأتي الصورة كمعطى دلالي جمالي يسهم في خلق لوحات بصرية داعمة ومنسجمة مع موضوعها، وخاصة أن الصور تحيل إلى زمن مهم في تاريخ محمولها، ومنها أيضاً الأعمال الموسيقية التي سترافق نشر الرواية، والقصائد الشعرية، التي تشتغل كمكثف حكائي لمّا تم سرده في الوحدات السردية؛ واعتبارها اشتغال متواتر لبنية نصية تُعَدُّ جذر الحكاية في النص إضافة إلى ما يكتنفها من أجواء حلمية رومانسية كعلامة على زمن جميل مضى، مرسخاً بذلك المؤلف رؤيات إبداعية لها فرادتها وتميزها، بما تستضمره من انفتاح على سائر الفنون الأخرى، ومن دون أن ننسى عنايته باللغة وإعطاء كل شخصية صوتاً شخصياً، وبالتالي لغة خاصة به، يتميز بها عن غيره، وهي سمة من سمات النصوص الروائية الحديثة "متعددة اللهجات"، التي يستند سجلها اللغوي إلى الانتماء الطبقي والاجتماعي بالدرجة الأولى.