ضبط مرتكب واقعة مقتل مزارع بأسيوط بسبب خلافات الجيرة نتائج جهود الأجهزة الأمنية بالقاهرة لمكافحة جرائم السرقات ضبط مرتكب واقعة مقتل مزارع بأسيوط بسبب خلافات الجيرة وزارة الداخلية تكثف جهودها لمواجهة جرائم التهريب ومخالفات الإجراءات الجمركية بشتى صورها حملات أمنية لضبط حائزي ومتجري المواد المخدرة والأسلحة النارية والذخائر غير المرخصة ضبط 1320 عبوة سجائر دون مستندات بحوزة تاجر أدخنة بالأقصر تعاون مرتقب بين مصر وكوريا الجنوبية في الاستزراع السمكي وبناء وإصلاح السفن كشف ملابسات واقعة حدوث مشاجرة ووفاة ربة منزل بأسيوط.. وضبط طرفيها «الإنتاج الحربي»: توجيهات رئاسية بالتوسع في الاستثمارات العامة وتعميق التصنيع المحلي اليوم.. الأهلي يستضيف مازيمبي الكونغولي في دوري أبطال إفريقيا ضبط مالك شركة بالجيزة بتهمة تزوير المحررات الرسمية وتقليد الأختام الحكومية مواصلة الجهود الأمنية لتحقيق الأمن ومواجهة كافة أشكال الخروج عن القانون
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

أردوغان يواصل ابتزاز واشنطن عبر دول أمريكا اللاتينية

في ظل العلاقات المتوترة خلال الفترة الراهنة بين الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا، إثر إتمام رجب أردوغان صفقة شراء إس 400 من روسيا، يحاول الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن يبتز الإدارة الأمريكية بمحاولة دعم الأنظمة الديكتاتورية الحاكمة في دول أمريكا اللاتينية، والتي تعتبر الحديقة الخلفية للإدارة الأمريكية، وذلك بحسب تقرير بثته فضائية "مباشر قطر".

وأوضح التقرير أن هذه الاستراتيجية التي ينتهجها أردوغان، بعدما قرر أن تصبح تركيا من الجهات الفاعلة في أمريكا اللاتينية، دفعته إلى التعامل مع الأنظمة الاستبدادية مثل فنزويلا وكوبا ونيكاراغوا، وهي الدول التي تثير قلق الولايات المتحدة الأمريكية، ما يعني أن أردوغان أعلن صراحة بدء الصدام مع واشنطن.

ولفت إلى أن قرار أردوغان التقارب مع هذه الأنظمة الاستبدادية، نكاية في الولايات المتحدة الأمريكية، يجعله في صدام مباشر مع حليفة بلاده في حلف "الناتو" ، وهو تطور من شأنه أن يؤدي إلى مزيد من الأزمات بين واشنطن وأنقرة خلال الفترة الماضية.

وأشار التقرير إلى أن أردوغان من خلال هذا التحرك الاستراتيجي الخاطئ ، يفقد ورقته الأخيرة في التفاوض مع الولايات المتحدة، لا سيما وأنه أصر على إتمام صفقة إس 400 مع روسيا، رغم رفض واشنطن لتلك الصفقة، وتوعدها بفرض عقوبات ضد تركيا، لكن اليوم ومع فتح علاقات مع أنظمة استبدادية مُعادية لأمريكا، يصب أردوغان مزيدا من الزيت على نيران العلاقات المتوترة بين واشنطن وأنقرة.