الزمان
وزير السياحة: حفل افتتاح المتحف المصري الكبير حمل 3 رسائل.. وكلمة الرئيس السيسي أجملت وأوفت بلديات غزة: المساعدات غير كافية والوضع الإنساني يزداد سوءا عمرو أديب لمنتقدي حفل افتتاح المتحف المصري الكبير: إحنا زي معازيم الفرح.. ناكل ونتنقور أحمد صالح: عبد الرؤوف تفوق على فيريرا.. والرمادي كان يستحق الاستمرار مدير تصوير حفل افتتاح المتحف الكبير: 5 آلاف درون شاركت في العرض.. وفريق العمل ضم 6 آلاف شخص وزير السياحة: 3 ملايين سائح إضافي هذا العام.. وسنتجاوز 18 مليونا بنهاية العام الرئيس التنفيذي للمتحف المصري الكبير: لا تسألوا كم صرفنا.. فالمردود الثقافي عظيم محافظ مطروح يوجّه بالإسراع في تقنين الأراضي والتصالح بالسلوم وتحسين الخدمات للمواطنين زلزال قوي يضرب شمال أفغانستان الرئيس الكولومبي جوستافو بيترو: إسرائيل تكرر ما فعله النازيون.. ولكن هذه المرة ضد الفلسطينيين ملك بلجيكا يزور منطقتي سقارة وأبوصير بعد افتتاح المتحف المصري الكبير وزير السياحة عن شائعة حجز «جايكا» على إيرادات المتحف الكبير: حزين للرد على كلام فاضي
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

وزير الأوقاف: تعانق المسجد والدير بكاترين شاهد على عظمة الحضارة المصرية

الاجتماع التحضيري لمؤتمر سانت كاترين للتسامح الديني
الاجتماع التحضيري لمؤتمر سانت كاترين للتسامح الديني

عقد، اليوم الثلاثاء، الاجتماع التحضيري لمؤتمر سانت كاترين للتسامح الديني "هنا نصلي معا"  بحضور اللواء خالد فودة، محافظ جنوب سيناء، والدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، والدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، والدكتور أسامة العبد، رئيس لجنة الشئون الدينية والأوقاف بمجلس النواب، والدكتور عبد المنعم فؤاد، ممثلا عن الأزهر الشريف، والأنبا أرميا رئيس المركز الثقافي القبطي، ممثلا عن الكنيسة المصرية، والنائب عمرو صدقي، رئيس لجنة السياحة بمجلس النواب، وعدد من ممثلي الوزارات المختلفة والقيادات التنفيذية بمحافظة جنوب سيناء.

من جانبه أوضح الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، أن المؤتمر يتحول من المحلية إلى العالمية ويعد رسالة سلام من مدينة السلام سيناء، وأرض السلام مصر الحبيبة إلى العالم كله، لافتًا إلى أن رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي لهذا المؤتمر الدولي الهام هي ترسيخ لقيم تسامح الأديان ورسالة سلام من مصر للعالم كله، وتأكيدًا على أهمية الحوار الحضاري بين الأديان، وإحلال ثقافة الحوار وفقه العيش المشترك بين الأديان محل ثقافة التمييز والكراهية والعنف والدم التي تتبناها الجماعات الإرهابية والمتطرفة.

وأضاف أن تعانق المسجد والدير بكاترين شاهد على عظمة ورقي الحضارة المصرية التي تعد ترجمة عملية واقعية وحقيقية لتسامح الأديان وتعايش أبنائها جنبا إلى جنب دون تمييز في تطبيق واع لمفهوم قيم المواطنة والانتماء الوطني وأن الوطن بكل أبنائه ولكل أبنائه بلا تفرقة ولا تمييز بينهم على أساس الدين أو اللون أو الجنس أو العرق .

click here click here click here nawy nawy nawy