الزمان
أسعار الدواجن اليوم الجمعة.. الفراخ وصلت لكام الزمالك يبدأ تجاربه الودية بمواجهة أورانج استعدادًا للموسم الجديد الدولار يسجل 49.44 جنيه للشراء.. أسعار العملات الأجنبية اليوم الجمعة ننشر مواعيد القطارات المكيفة بخطوط الوجهين البحري والقبلي وزير الري: السد العالي حامي الحمى لمصر.. ولولاه لما استطعنا تحمل ملء سد النهضة الحماية المدنية تسيطر على حريق تجدد في سنترال رمسيس رئيس الوزراء البريطاني: الوضع في غزة لا يطاق ولا سلام دون حل الدولتين إخماد حريق هيش ومخلفات بكورنيش النيل في الزمالك دون إصابات الهوية البصرية.. وزيرة التنمية المحلية تستعرض خطوات توحيد الشكل الحضاري للمحافظات المنوفية.. السرعة الزائدة تودي بحياة سيدة وتصيب 7 في انقلاب ميكروباص بترعة الأخماس في السادات متحدث الحكومة ينفي صحة ما ذكره رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور بشأن تدخل رئيس الوزراء لزيادة سعر الأراضي عليه وزير الخارجية الأمريكي: قريبون من هدنة في غزة ويمكن حل المسألة إذا سلمت حماس سلاحها
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

الأمم المتحدة في مصر تكثف جهودها لدعم الحكومة والشركاء في مواجهة كوفيد-19

بإعتبارها جزءا لا يتجزأ من المجتمع المصري، تواصل أسرة الأمم المتحدة في مصر من خلال وكالاتها المختلفة، عملها لدعم جهود الحكومة المصرية في محاربة جائحة كوفيد-19، على رغم التحديات التي فرضها انتشار المرض، والتي استدعت قيام موظفي الأمم المتحدة بأداء عملهم عن بعد.

ولأن "هذا وقت التعقل، لا الذعر. وقت العلم، لا الوصم. وقت الحقائق، لا الخوف"، بحسب تعبير أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، ففي مواجهة التهديد الصحي غير المسبوق لمرض كوفيد-19، يكثف أعضاء أسرة الأمم المتحدة في مصر عملهم على مدار الساعة لدعم جهود المضنية لمنظمة الصحة العالمية والحكومة المصرية والشركاء لمكافحة انتشار المرض. ويمتد ذلك ليشمل جهود رفع الوعي ومواجهة الشائعات، والتركيز على تلبية احتياجات أولئك الأكثر ضعفا.

وقد أطلقت أسرة الأمم المتحدة في مصر حملة عبر وسائل الإعلام الاجتماعية للتأكيد على هذا المضمون وإلقاء الضوء على ما تقوم به الهيئات الأممية من عمل منسق وحاسم، من مواقع مختلفة وباستخدام أساليب وتقنيات مختلفة.

وتستعرض الحملة الجوانب العديدة لاستجابة الوكالات الأممية في مصر لأزمة انتشار كوفيد-19، بداية من تعزيز نظم الحماية الصحية والاجتماعية إلى العمل على ضمان استمرار عملية التعليم في ظل إغلاق المدارس، إلى العمل على ضمان أن يكون اللاجئون وطالبي اللجوء وغيرهم من الفئات الأكثر ضعفا في خطط الاستجابة الوطنية للوباء.

كما تبرز الحملة تأكيد منظومة الأمم المتحدة في مصر على وضع احتياجات المرأة وقيادتها في قلب الاستجابة للوباء، خاصة في ظل المخاوف من أن النساء سيقع عليهن أكبر الأثر جراء هذه الأزمة بما في ذلك زيادة خطر العنف المنزلي مع تطبيق إجراءات العزل الذاتي والحجر الصحي.

click here click here click here nawy nawy nawy