تنفيذاً لقرار مجلس الوزراء.. تحرير (187) مخالفة للمحلات التى لم تلتزم بقرار الغلق خلال 24 ساعة ضبط المحكوم عليهم الهاربين من تنفيذ الأحكام بمديريات أمن ”أسيوط- أسوان- دمياط” ضبط كمية من أقراص الكبتاجون المخدرة بحوزة تشكيل عصابى بالقليوبية بقصد الإتجار مواصلة جهود الأجهزة الأمنية فى مجال مكافحة جرائم السرقات وملاحقة وضبط مرتكبيها مدير كلية الدفاع الوطني التنزاني و (٢٣) دارس من إفريقيا فى ضيافة وزارة الري الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر حزب الله يستهدف 6 مواقع لجيش الاحتلال في القطاعين الشرقي والغربي من جنوب لبنان استشهاد 7 فلسطينيين في غارة إسرائيلية على حي تل السلطان برفح جنوبي غزة 3 وجهات محتملة لـ«ناتشو» بعد الرحيل عن ريال مدريد مرموش ضمن المرشحين للتشكيل الأفضل في الدوري الألماني مجلس الوزراء: طرح السكر بسعر 27 جنيها للكيلو كان أمرا مؤقتا صندوق النقد يتوقع خروج الاقتصاد الأوروبي من الأزمة رغم التحديات
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

أول رحلة بحرية بين الجزائر وفرنسا منذ تفشي كورونا

أبحرت باخرة نقل مسافرين أمس الاثنين من الجزائر العاصمة نحو مرسيليا جنوب فرنسا، على متنها ألف شخص، في أول رحلة بحرية منذ تعليق الرحلات البحرية بين البلدين بسبب فيروس كورونا.

وأبحرت الباخرة «دانيال كازانوفا» التابعة لشركة «كورسيكا اينيا» الفرنسية الخاصة من ميناء الجزائر في الساعة الثالثة وعشر دقائق (14:00 ت ج)، بحسب ما أوضحت قبطانية الميناء.

وتتسع الباخرة لأكثر من ألف مسافر ويمكن أن تحمل مئات السيارات. وكانت وصلت فارغة إلى العاصمة الجزائرية في الساعة السابعة صباحاً (6:00 ت ج) آتية من مرسيليا على أن ترسو في المدينة الفرنسية مجدّداً منتصف نهار اليوم الثلاثاء.

ونقلت الباخرة مواطنين فرنسيين وجزائريين مقيمين في الضفة الأخرى، ظلوا عالقين بسبب منع النقل منذ انتشار فيروس كورونا، بحسب مراسلي وكالة فرنس برس. وقال مصطفى، مواطن فرنسي- جزائري يبلغ 46 عاماً ويقيم في ليون، «أنا عالق في الجزائر منذ أكثر من ثلاثة أشهر، واضطررت للاقامة طيلة هذه الفترة في فندق». وأوضح «انتظر هنا على أمل الصعود في الباخرة. فالتذاكر تباع خفية».

وينتظر أن يتم تسيير رحلات بحرية أخرى بين البلدين خلال النصف الأول من يونيو.

وأغلقت الجزائر حدودها البحرية في 19 مارس تاريخ إبحار آخر رحلة لباخرة جزائرية من مرسيليا نحو ميناء الجزائر.

وكانت الباخرة «طارق بن زياد» نقلت نحو 1700 مسافر كانوا عالقين في فرنسا بعد انتشار الوباء. كما عادت حركة الطيران في رحلات استثنائية لنقل الفرنسيين والجزائريين المقيمين في فرنسا.