حسام عاشور: رفضت عرض الزمالك خوفا من جمهور الأهلي الغرفة التجارية بالجيزة: تخفيضات على أسعار الأجهزة الكهربائية بنسب تصل إلى 30% الغرف التجارية: مصر تستهلك 175 طنا من الرنجة يوميا.. وتراجع الفسيخ ببورسعيد لـ190 جنيها حماس: الاحتلال الإسرائيلي يهددنا باجتياح رفح ونعده بالهزيمة والفشل وزير الخارجية: إسرائيل تضع عراقيل غير قانونية أمام نفاذ آمن وسريع ومستدام للمساعدات لغزة الداخلية تكشف تفاصيل القبض على المتهمين بسرقة الصحفي الفلسطيني بالقاهرة الأهلي يكتسح الجونة بثلاثية في ليلة «الكابتن» علي معلول رئيس مجلس النواب الأمريكي يقترح سحب تأشيرات الطلاب الأجانب المشاركين بمظاهرات دعم فلسطين كشف ملابسات تداول فيديو على موقع فيس بوك يتضمن قيام أحد الأشخاص وسام أبو علي يقود هجوم الأهلي أمام الجونة في الدوري رئيس الأعلى للإعلام يهنئ البابا تواضروس الثاني بمناسبة عيد القيامة محافظ القاهرة يشهد احتفال الطائفة الإنجيلية بعيد القيامة نائبا عن رئيس الوزراء
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة البرلمان

وكيل نقل النواب: تجنبا للإغلاق.. نرجو من المواطنين الالتزام بالإجراءات الاحترازية

طالب النائب محمد عبدالله زين الدين، وكيل نقل النواب، ونائب إدكو المواطنين بالالتزام بالإجراءات الاحترازية تحسبا للموجة الثانية من فيروس كورونا وتجنبا للغلق كما حدث في بلاد أوروبية عديدة، برغم أن الموجة الثانية لم تبدأ بعد، وأن انخفاض الإصابات خلال الفترة الماضية، جعل هناك اطمئنان زائف عند المواطنين بأن كورونا انتهت إلى غير رجعة، لكن الحقيقة أن الفيروس في الدول الأوروبية تفشي الفيروس بشكل أسرع عن ما كان في بدايته وأغلقت أبوابها للمرة الثانية على التوالي حتى نهاية شهر نوفمبر الجاري على الأقل بسبب الموجة الثانية لـ "كوفيد-19"، وذلك في محاولة منهم للحد من تفشي الفيروس والسيطرة عليه.

وقال: "إننا لاحظنا خلال الفترة الحالية تزايدا في أعداد الإصابات المعلنة رسميا، ما حدا برئيس الوزراء أن يحذر من خطورة انتشار الموجة الثانية للفيروس، وكذلك فعل الرئيس السيسي في أكثر من مناسبة، كما حذرت منظمة الصحة العالمية مصر من احتمالية زيادة أعداد الإصابة في غضون أسابيع قليلة، حيث إن الموجة الثانية ستنتشر بنفس التسلسل الذي قامت به في الموجة الأولى".

 

وأضاف أن الأحوال الاقتصادية حول العالم سيئة للغاية، مع احتمال زيادة الأمور من سيئ إلى أسوأ مع عودة الإغلاق الجزئي أو الكلي وتوقف النشاط الاقتصادي، وحتى لا نتضرر نحن أيضا علينا الإصرار على تطبيق كل الإجراءات الوقائية التي ثبت أن لها فاعلية في الحد من انتشار الفيروس وأهمها ارتداء الكمامة والتباعد الاجتماعي وعزل المصابين واختبار المخالطين، واللجوء إلى الحلول الذكية المحددة، والتوسع في التعامل عن بُعد باستخدام التكنولوجيا كلما أمكن، خاصة في التعليم وفي التعاملات اليومية.