الزمان
«عمر وطني» يتصدر المشهد.. إعلان نتائج انتخابات النواب 2025 بدائرة الزاوية الحمراء والشرابية سعر اليورو اليوم الجمعة 19 ديسمبر 2025 في البنوك.. تحديث لحظي سعر الجنيه الإسترليني اليوم الجمعة 19 ديسمبر أمام الجنيه المصري| تحديث لحظي من جميع البنوك تفتيش وزارة الثقافة ومنازل خاصة في فرنسا ضمن تحقيق فساد يطول وزيرة الثقافة رشيدة داتي «سلامتك تهمنا».. تحذير عاجل من السكة الحديد بشأن المعابر غير الشرعية كتلة هوائية باردة تضرب البلاد مع بداية الشتاء.. تحذيرات وتوصيات عاجلة للمزارعين مواعيد مباريات اليوم الجمعة في ثاني جولات كأس عاصمة مصر رسميًا.. موعد صرف معاشات يناير 2026 وتفاصيل الزيادة الجديدة في أجر الاشتراك التأميني صراع داخل العائلة.. ماذا قررت محكمة الأسرة في قضية الحجر على نوال الدجوي؟ وفقاً لاتفاقية الدفاع المشترك.. مصر تعلن «خطوطها الحمراء» في السودان في 6 محافظات.. الأوقاف تفتتح 18 مسجدًا اليوم الجمعة ضمن خطتها لإعمار بيوت الله عز وجل من شهرة الملايين إلى ساحة الاتهام.. زينة أحمد تواجه أخطر أزمة في مشوارها
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

مصر: لا سلام بالمنطقة إلا بنيل الفلسطينيبن حقوقهم المشروعة واستقلال دولتهم

أكدت مصر أنها لا ترى سبيلاً لتحقيق الأمن والسلام في المنطقة إلا عبر نيل الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة واستقلال دولته على خطوط الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

جاء ذلك في بيان جمهورية مصر العربية الذي ألقاه وزير الخارجية سامح شكرى أمام الجلسة العلنية لمجلس الأمن التي عقدت اليوم /الأحد لمناقشة الوضع في الشرق الأوسط.

وشددت مصر على الأهمية العاجلة لتفعيل دور الرباعية الدولية التي لا غني عنها لإحياء عملية السلام، كما تسعى مصر بالتعاون مع كل من الأردن وفرنسا وألمانيا في إطار صيغة ميونخ لدعم الجهود الدولية لاستئناف المفاوضات، بجانب تطلعها للعمل البناء مع الإدارة الأمريكية نحو هذا الهدف.

وقال شكرى -في بيان مصر- "إننا نجتمع اليوم بعد مضي نحو ما يزيد على اثنين وسبعين عاماً على بدء الـمأساة الفلسطينية، ونحو اثنين وأربعين عاماً على إطلاق مسار السلام في المنطقة الذي شهد في بداياته آمالاً عظيمة بإمكان تحقق السلام في المنطقة، غير أن تلك الآمال تبددت شيئاً فشيئاً مع كل محاولة لم يكتب لها النجاح لوضع حد للصراع الذي شهدت فيه القضية الفلسطينية انتكاسات متتالية فاقمت من مناخ الإحباط والاحتقان، وهو ما أوصلنا إلى ما نحن فيه اليوم".

وأضاف "إذ نجتمع في أعقاب شهر رمضان الكريم الذي شهدنا على امتداده احتكاكات واستفزازات لا مثيل لها بالمصلين من أهل القدس في المسجد الأقصى المبارك، بالتوازي مع عملية تهجير، ضمن سياسة ممنهجة، لعدد من السكان العرب بحي الشيخ جراح بالقدس الشرقية، مما أغضب الملايين من العرب والمسلمين الذين ضاقوا على مدى العقود الثلاثة الماضية مما بدا تغييباً وتسويفاً لا نهائياً لوعود وتعهدات دولية ذات طابع قانوني بالتفاوض الجاد حــول إنشاء دولة فلسطينية على الأراضي التي تم احتلالها عام 1967 والتي تشمل القدس الشرقية".

click here click here click here nawy nawy nawy