الزمان
استمتع مع نجوم الغناء.. خريطة حفلات وسهرات رأس السنة 2026 وأسعار التذاكر فوضى وضرب المعازيم بالكراسي.. التفاصيل الكاملة لأزمة فرح كروان مشاكل صبحي خليل يكشف كواليس مرض ابنته وموقف زوجها أحمد عبد الوهاب فتح جميع فروع بنك ناصر الاجتماعي يوم الخميس المقبل استثنائيًا لصرف معاشات شهر يناير مصر تتسلم 3.5 مليار دولار ضمن صفقة تطوير وتنمية منطقة ”سملا وعلم الروم” بالساحل الشمال الغربي الهيئة القومية للأنفاق تنفي تأثر مشروع المونوريل بحادث كسر ماسورة التجمع وزير الصناعة والنقل يبحث مع نظيرته السودانية سبل تعزيز التعاون وزير الخارجية يلتقي الإعلامي الأمريكي ”فريد زكريا” الكشف عن ورش صناعية من العصر المتأخر وبدايات العصر البطلمي وجبانة رومانية بغرب الدلتا وزير العمل يُسلم دفعة جديدة من عقود العمل بالإمارات والأردن موعد إجازة نصف العام 2026 لصفوف النقل والثانوية والإعدادية حقيقة طلاق كروان مشاكل بعد ساعات من زفافة علي حفيدة شعبان عبدالرحيم
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار من القدس

«الخارجية الفلسطينية»: إفلات إسرائيل من العقاب يشجعها على التمادي في ارتكاب جرائمها

أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، خلال بيان صحفي اليوم، إقدام شرطة الاحتلال الإسرائيلي، على دعس الطفل المقدسي جواد عباسي (15 عاما) في بلدة سلون جنوب المسجد الاقصى، بحجة رفعه علم فلسطين على دراجته الهوائية.

واعتبرت الخارجية الفلسطينية: "أن دعس الطفل عباسي، شروع بالقتل وجريمة نكراء ترتقي لمستوى جريمة ضد الإنسانية، تعبر عن مدى تفشي ثقافة القتل والكراهية والعنصرية في دولة الاحتلال وشرطتها، وتجسد انحطاطا أخلاقيا في سلوكيات عناصرها، وهو ما بات معروفا لدى الرأي العام العالمي وصدرت بشأنه عديد الإدانات والمواقف ولجان التحقيق الدولية".

وأضافت: "أن دولة الاحتلال، تتفاخر بقتل وإعدام ما يزيد على 60 طفلا جراء القصف الإسرائيلي الهمجي على قطاع غزة، في أبشع منظومة عنصرية استعمارية فاقت ممارسات نظام الفصل العنصري الذي كان سائدا في جنوب إفريقيا".

وأكد بيان الخارجية، أن محاولة قتل الطفل عباسي ودعسه بسيارة شرطة إسرائيلية، تأتي بعد أيام قليلة من إطلاق شرطة الاحتلال النار على الفتاة المقدسية جنى الكسواني (16 عاما)، وهي داخل منزلها في حي الشيخ جراح وإصابتها بكسور في العامود الفقري.

وحمل البيان، الحكومة الإسرائيلية وأذرعها المختلفة، المسؤولية كاملة عن هذه الجرائم، وعن تبعات إمعانها في تكريس نظام الفصل العنصري البغيض في فلسطين المحتلة، وعن جميع الاعتداءات العنصرية التي تمارسها ضد أبناء شعبنا.

وأكد أنها تتابع جرائم الاحتلال ضد الأطفال الفلسطينيين مع الجنائية الدولية، والأمم المتحدة ومنظماتها المتخصصة وفي مقدمتها منظمة الأمم المتحدة للطفولة، والدول كافة، خاصة تلك التي تدعي الحرص على مبادئ حقوق الإنسان، ومع الدول الاطراف في اتفاقيات جنيف.

وطالبت الخارجية الفلسطينية، المؤسسات الحقوقية، بتحمل مسؤولياتها القانونية والأخلاقية تجاه تلك الجرائم المتواصلة، التي تنتهك بها دولة الاحتلال جميع الاتفاقيات والقوانين الدولية بما فيها القانون الدولي الإنساني واتفاقية جنيف الرابعة واتفاقية حقوق الطفل.

ودعت المؤسسات الحقوقية، لوقف سياسة الكيل بمكيالين والازدواجية في المعايير في التعامل مع القضايا الدولية، وحثتها على محاسبة مجرمي الحرب الإسرائيليين، الذين يرتكبون هذه الجرائم ومن يقفون خلفهم من المستوى السياسي والعسكري.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy