الزمان
وزيرة التنمية المحلية والقائم بأعمال وزير البيئة تشهد دراسة إنشاء مشروع متكامل للطاقة بالقليوبية وزيرة التنمية المحلية تشهد مراسم التوقيع على خطة مشروع تعزيز القدرة على الصمود في مواجهة مخاطر المناخ بالمدن الحضرية مع برنامج الأمم... مصادر ترجح صدور احكام طعون المرحلة الاولي الاربعاء المقبل واحالة قضايا اخري للنقض الحكومة تستعد لإطلاق حزمة تيسيرات وسياسات لزيادة الاستثمارات في عدد من القطاعات وزير الصحة: H1N1 السلالة الأكثر انتشارا في مصر.. والموقف الوبائي مطمئن لأول مرة.. الرقابة المالية تُلزم صناديق التأمين الحكومية بالاستثمار في وثائق صناديق الاستثمار المفتوحة في الأسهم وزير الرياضة يستقبل أبطال التايكوندو المصري بعد الإنجاز التاريخي في بطولة العالم بكينيا وزير الصحة: كل ما يثار حول فيروسات غامضة أو موجات غير معلنة من كورونا لا أساس له من الصحة مصر تستعرض تجربتها في تطبيق التأمين الصحي الشامل خلال الجلسة الوزارية لـ UHC knowledge Hub بطوكيو وزيرة التخطيط تعقد لقاءات مكثفة مع مسئولي الحكومات والمؤسسات الدولية والإفريقية صرف 2 مليون و990 الف للعمالة الغير منتظمة ”ميدو” يبكي علي الهواء مع الإعلامي احمد موسي ويوجه رسالة للرئيس السيسي ويحذر من المؤامرات
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

الصين وروسيا والهند.. موقع إيطالي يكشف تفاصيل خطة دراغي لإيطاليا العالمية

 

 

ركز رئيس الوزراء الإيطالي ماريو دراغي على حوار أطلسي مع الصين وروسيا والهند لرفع دور إيطاليا في الشؤون الدولية مع استغلال رئاسة مجموعة العشرين، فيما يمكن أن يكون ما يحدث في أفغانستان عامل محفز.

 

وتحدث المحلل السياسي الإيطالي دانييلي روفينيتي عن لقاء وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف في روما و المكالمة هاتفية مع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي واتصال أخر في الأيام المقبلة مع سكرتير الحزب الشيوعي الصيني، رئيس الصين شي جين بينغ، مشيرا إلى اتصالات دراغي.

 

وأكد الخبير أن روما تحاول استخدام الرئاسة الدورية لمجموعة العشرين كأداة لإيطاليا العالمية، مركز للحوار بين عوالم مختلفة التي ليس بإمكانها التحدث إلا مع بعضها حول أهم الملفات.

 

وتحدث عما يحدث في أفغانستان حيث تعتبر الصين وروسيا والهند جهات اتصال تتأثر بشكل مباشر باستيلاء حركة طالبان على السلطة.

 

واعتبر أن الأزمة الأفغانية على صلة بمشكلتين رئيسيتين تتعلقان بالسياق الأمني، هما الهجرة المحتملة مع آلاف الأفغان الذين يمكن أن يتوجهوا في الأشهر المقبلة إلى أوروبا والبلدان المجاورة والتي هي جزء من مناطق نفوذ الصين وروسيا والهند وحتى تركيا، فيما تهتم هذه الدول بإدارة الوضع. ومن هنا تأتي المشكلة الثانية المتعلقة بإمكانية بدء ديناميكيات الإرهاب، وفقا لموقع "ديكود 39" الإيطالي.

 

وأضاف أن ما حدث في مطار كابول يشير إلى مجموعة، داعش في خراسان، تريد استخدام السياق الفوضوي لعودة طالبان لإشعال نوع من أنواع الحرب الأهلية.

 

وأشار إلى أن الاحتمال واضح حيث يمكن أن تصبح أفغانستان المركز المغناطيسي للمتطرفين الإسلاميين المتعصبين من كل ركن من أركان المنطقة عبر استغلال الدعاية الجهادية، مؤكدا أن البلدان المذكورة أضحت جهات اتصال ضرورية للسيطرة على التوسع المحتمل لديناميات إرهابية محددة.

 

وذكر أن التوسع هذا يهم بدوره أيضًا أوروبا و الإيطاليين، حيث يكمن الخطر في المحاكاة نتيجة نجاحات الإرهابيين ولكن أيضا نتيجة التخطيط لشن هجمات على الأراضي الإيطالية.

 

وشدد على محورية الحوار الذي أطلقه دراغي حيث سيكون التعاون داخل الهيئات الأوروبية وبالتالي حلف شمال الأطلسي (الناتو) ومع الولايات المتحدة.

 

ورأى أن الأزمة الأفغانية قد تكون حافزًا لإثارة ملفات أخرى حيث يكون التعاون مهما جدا، مع التفكير في ليبيا مشددا على ضرورة الحاجة لشكل من أشكال الانفتاح تجاه موسكو وبكين وتجاه أنقرة، وحوار أفضل مع نيودلهي. كما اعتبر أن دور الهند مركزي في لعب التوازنات داخل هذه الديناميكيات.

 

https://formiche.net/2021/08/cina-russia-e-india-cosi-si-muove-litalia-globale-di-draghi/

click here click here click here nawy nawy nawy