الزمان
وزارة الرياضة: وصلنا لطريق مسدود مع مجلس إدارة الزمالك.. وإرجاء أي قرار بشأنه لحين انتهاء تحقيقات النيابة وزارة الرياضة عن بيان إدارة الزمالك: ليس أسلوبا للحل.. والدولة ليست مطالبة بالبحث عن أراض بديلة لميس الحديدي: أزمة أرض نادي الزمالك تدخل منعطفًا خطيرا عمرو أديب بعد بيان النيابة: أرض الزمالك ضاعت.. والقضية أصبحت أموال دولة ترامب يتوعد بالرد بقوة على الهجوم الإرهابي على قواته في تدمر بسوريا بكاء في حفلة الست.. محمد صبحي يروي موقفًا في طفولته مع أم كلثوم أبو تريكة: صلاح أفضل لاعب عربي ولو لم يفز بأمم أفريقيا لمواجهة جفاف الشتاء.. الصحة تحدد 4 خطوات أساسية للعناية بالجلد أحمد موسى: بيان سحب أرض الزمالك كاشف لما هو قادم.. البلد بتعمل مدن في سنة مش نادي في 22 سنة وكالة الفضاء: نجاح إطلاق وتشغيل القمر الصناعي المصري SPNEX ودخوله مداره وزير الخارجية يلتقي نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية بولندا مدبولي يبحث مع المانع القطرية إنشاء أول مصنع إقليمي لوقود الطائرات المستدام باستثمارات 500 مليون دولار
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

مركز الأزهر العالمي للفتوى: الغش فى الامتحانات سلوك محرم ويهدر الحقوق

أكد مركز الأزهر العالمى للفتوى الالكترونية أن الغش فى الامتحانات سلوكٌ مُحرَّم، يُهدِر الحقوق، ويهدمُ مبدأ تكافؤ الفُرص، ويُؤثّر بالسّلب على مصالح الفرد والأمة.


واضاف فى بيان، لقد حثّ الإسلامُ على طلب العلم، ورغّب فى تحصيله بجدّ واجتهاد، وبيَّن أن لطالبِ العلم آدابًا لا بد وأن يتحلَّى بها كالإخلاص لله، وتقواه عز وجل، ومراقبته فى السر والعلن، والتَّحلى بمكارم الأخلاق، والبعد عن كل ما يُغضِب اللهَ سبحانه ويُنافى الفضائلَ والمحامد.

وتابع: الغش فى الامتحانات سلوك مُحرَّم يُهدر الحقوق، ويمنحها لغير أَكْفَاء، ويُسوى بين المُجدِّ المُتقِن والكسلان المُهمل، ويهدم مبدأ تكافؤ الفُرص؛ الأمر الذى يُضعف من هِمَّة المُجدِّين عن مواصلة طلب العلم، ويُوسِّد الأمور إلى غير أهلها؛ ومِن ثمَّ يُضعف الأمم وينال من عزمها وتقدُّمها؛ فحق العالم هو التقديم والرِّفعة؛ قال سبحانه: {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ} [المجادلة: 11]، وقال أيضًا: {قُلْ هَلْ يَسْتَوِى الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ}. [الزمر: 9]

واستطرد، جعل الإسلامُ المُعاونةَ على الإثم إثمًا، وشراكةً لصاحب الجريمة فى جرمه، وقضى ألا تكون الإعانة إلَّا على معروف؛ قال الله تعالى: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ }. [المائدة: 2]

واشار إلى نفى سيدُنا رسولُ الله ﷺ عن الغشَّاش كمال الإيمان، وتبرأ من صفة الغش التى لا ينبغى أن يتصف بها مُسلمٌ مُنتسب لسنته ودينه؛ فقال ﷺ: «مَنْ غَشَّ فَلَيْسَ مِنِّي» [أخرجه مسلم]، وهذا الحديث عام يشمل كل أنواع الغش فى الامتحانات وغيرها.

click here click here click here nawy nawy nawy