محافظ بورسعيد : استمرار أعمال رصف أمام قسم المناخ حتى ميدان ستالينجراد محافظ الشرقية يُشارك الأطباء البيطريين احتفالهم باليوم العالمي للطبيب البيطري وزير التعليم ومحافظ الغربية يفتتحان ”معرض مخرجات ونواتج التعلم لطلاب التعليم الفني وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تغادر للمشاركة في المنتدي الاقتصادي العالمي والاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية بالرياض محافظ كفر الشيخ يتابع أعمال المرحلة الأولى لرصف عدد من شوارع مدينة فوه محافظ كفرالشيخ: استلام 47 ألف طن بشون وصوامع الأقماح وزير التربية والتعليم ومحافظ الغربية يفتتحان ”معرض مخرجات ونواتج التعلم لطلاب التعليم الفني” بمدرسة ناصر الثانوية الزراعية محافظ أسيوط يؤكد انتظام عملية توريد القمح وتوريد 19 ألفا و565 طن قمح للصوامع والشون محافظ أسيوط يتابع استعدادات قطاع الشباب والرياضة للأنشطة الصيفية بالمراكز والقرى محافظ بني سويف: إزالة 34 حالة في الأسبوع الأول من المرحلة الثالثة ضمن الموجة الـــ 22 لإزالة التعديات توريد ٣٥ ألف طن من محصول القمح بالشون والصوامع الحكومية بمراكز المنيا تموين المنيا يضبط 72 مخالفة متنوعة في حملات على المخابز البلدية والأسواق
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

عبدالله الشوربجي: أول ما الشاعر يقول أنا أستاذ يبقي أفشل شاعر

قال عبدالله الشوربجي، الشاعر الكبير، إنه قد ولد في محافظة الغربية وتأثرت فترة طفولته على إلقاء الشعر للفلاحيين ومساقي المياه في القرى المختلفة، كما أنه ومع دخوله المدرسة كان قد ختم حفظ القرآن الكريم كاملا، «والدي كان ليه عظيم الأثر على ما وصلت إليه، وأصدرت أول ديوان شعري لي في عمر الـ16 عام».

وأضاف «الشوربجي»، خلال استضافته ببرنامج «في المساء مع قصواء»، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، والمذاع على فضائية «CBC»، أنه نجح في كتابه أولى قصصه وهو في الصف الثالث الابتدائي، أعقبها تأليفه للشعر بدون معرفته لما يقوم به، حتى وجهه أحد المدرسين لتطوير شعره وإكسابه الرونق الخاص.

واستطرد: «تربيت في القرية على غناء الفلاحيين ووالدي كان يصطحبني للموالد، وطلبت من المدرس بتاعي في المرحلة الإعدادية تعليمي الوزن في الشعر، واعطاني الكتاب وطلب مني اتعلمه لوحدي، لكن الكتاب كان مرعب بالنسبة ليا، لكن الدكتور اللي ألف الكتاب عمله بطريقة عبقرية، وأنا لحد دلوقتي بعتبر نفسي تلميذ، وأول ما الشاعر يقول أنا أستاذ يبقي أفشل شاعر».

وأوضح أن القرآن الكريم هو الكتاب الأول والأخير والمعجز في البلاغة العربية بكل صنوفها، بالإضافة إلى أنه قد قام بتأليف الكثير من الدواوين الشعرية، حتى قارن البعض بين ما قدمه هو وما كان يقدمه الشاعر الكبير فاروق جويدة، والذي كان في تلك الآونة هو شاعر المرحلة، «كل ما كتبه الشباب في تلك الآونة كان مقارب لما كتبه الشاعر الكبير فاروق جويدة، لكني لم أسعي لأكون جويدة جديد، حتى قمت بتغيير نسقي الشعري الخاص».