الزمان
أردوغان يبدي ثقته بتحقيق هدف تركيا ومنطقة بلا إرهاب: سندشن حقبة جديدة يسود فيها السلام حتى خارج حدودنا الأردن يشارك مصر فرحة المتحف المصري الكبير.. الإعلام يتفاعل والجمهور يعلق عائد اقتصادي وتوثيق فضائي.. وسائل إعلام عربية ودولية تواصل متابعتها لافتتاح المتحف المصري الكبير وزير السياحة: نتوقع 18 مليون سائح في 2025 المدير التنفيذي للترميم بالمتحف الكبير: 57 ألف قطعة أثرية تم ترميمها بسواعد مصرية خالصة يسرا قبل افتتاح المتحف المصري الكبير: تعالوا نورونا واتفرجوا على حضارة مصر العظيمة السيدة انتصار السيسي ترحب بضيوف مصر ”حضارة لا تنطفيء أنوارها” ”الشباب والرياضة تنظم زيارة ميدانية إلى جزيرة النباتات بأسوان وزير الرياضة يدعم منتخب الناشئين قبل نهائي العالم أمام ألمانيا ويعد بمكافآت استثنائية ” الشباب والرياضة” تواصل تنفيذ ورش عمل لتنمية مهارات المراسل التلفزيوني بمطروح رئيس الوزراء يستقبل نظيره اللبناني بمطار القاهرة الدولي رئيس الوزراء يلتقي رئيس الوكالة اليابانية للتعاون الدولي ”الجايكا”
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

حلم الأولمبياد

يبدو أنه لن يكون هناك حلم للجماهير المصرية إلا ويتحقق بسواعد وقدرات أبناء هذا الوطن، فبعد أن كان حلم المتفائل منا هو التأهل للأولمبياد فى الدورات المختلفة وحصد بعض الميداليات، أصبح اليوم وتحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى، أن تقام الأولمبياد للمرة الأولى على أرض الوطن.

هذا ما وجدناه من رئيس اللجنة الأولمبية الدولية خلال زيارته لمصر وموافقة الرئيس السيسى، على طلب استضافة دورة 2036.

هذا التحدى الكبير والمهمة الصعبة لم تأتِ من فراغ، ولكن لأن المؤسسات الدولية أصبحت كلها ثقة فى مصر وقدراتها التنظيمية لأكبر الأحداث ونجاحها الباهر خلال السنوات الأخيرة.

اليوم وبعد هذا الأمل الكبير، وما تشهده مصر من نقلة حضارية ومعمارية وإنشائية أصبحت مصر محل اهتمام العالم، بل وأهم المناطق الآمنة القادرة على التغلب على أى ظرف، وتنظيم الأحداث الكبيرة وتقديم صورة مشرفة للعالم، لأنها بالفعل أصبحت تمتلك مدنا رياضية وملاعب وصالات، وغيرها من المنشآت تمكنها من أن تكون ضمن الدول الكبرى لاستضافة المحافل الرياضية.

هذا الملف سيكون البداية والقادم أفضل، خاصة أنه أصبح طموح الجميع اليوم أيضا التقدم لاستضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم، وهو ما قد نسمعه قريبا ضمن أهم الأحداث التى تقام على أرض هذا الوطن.

هذه الأحداث تؤكد أن مصر تسير فى الطريق الصحيح، وأنها بالفعل عادت لمكانتها المهمة والمستحقة عالميا وهو ما يزيد من المهمة الكبرى على أبناء الوطن ومؤسساته لاستكمال النهضة التى تعيشها البلاد فى مختلف المجالات، وكذلك أيضا استمرار العمل من أجل تحقيق الحلم والهدف المنشود فى مختلف المجالات.

عاشت مصر عامرة.. ومؤثرة وقائدة.

click here click here click here nawy nawy nawy