تشيلي تستضيف أولمبياد 2027 الخاص بمشاركة 170 دولة من بينهم مصر روسيا تعلن طرد دبلوماسيين اثنين من لاتفيا أمريكا وكندا وبريطانيا تفرض عقوبات جديدة على إيران بإدارة كيان تعليمى وهمى بقصد النصب والإحتيال على المواطنين) الدوري الإنجليزي يكشف خريطة الموسم القادم بالكامل ويفجر مفاجآت بالجملة الصين تستدعي سفير ألمانيا بعد اعتقالات بتهمة التجسس لصالح بكين المجلس الأعلى للثقافة ينظم ندوة بمناسبة اليوم العالمي للكتاب وحق المؤلف محافظ مطروح يطمئن على صحة وكيل وزارة الأوقاف عقب تعرضه لحادث سير د.عادل عبد العظيم يتفقد محطة بحوث الإسماعيلية لمتابعة العمل وبرنامج الخضر ورفع كفاءة الأصول المقاولون العرب لإدارة المرافق تحصل على الجائزة الأولى في التشغيل والصيانة والتحول الرقمي بمنتدى مصر لإدارة الأصول بمناسبة الاحتفال بعيد تحرير سيناء.. الإفراج بالعفو عن عدد من النزلاء المحكوم عليهم بعثة الزمالك تصل غانا لمواجهة دريمز في الكونفدرالية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

مستشار بأكاديمية ناصر: الرئيس السادات كان جزءًا من خطة الخداع الاستراتيجي

الرئيس السادات
الرئيس السادات

قال اللواء نصر سالم مستشار بأكاديمية ناصر العسكرية، إن أهم ما في الخداع أن يتم المفاجئة، لأن تحقيق المفاجئة يعني تسيد الموقف، وسيكون تصرف العدو مجرد رد فعل، وبالتالي يتم ضمان ما نسبته يفوق 50% من تحقيق النصر.

وأضاف سالم- خلال حواره ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى -: «للمفاجأة 4 عناصر معروفة على مر التاريخ، الهجوم على العدو في توقيت غير متوقع من وجهة نظره ومكان غير متوقع، وسلاح غير متوقع، وأسلوب غير متوقع، أي أننا نتحدث عن مربع المفاجأة».

وتابع مستشار بأكاديمية ناصر العسكرية: «في حرب أكتوبر ماذا فعلت مصر؟ كشفنا كل الأوراق، وقلنا إننا سنهاجم في اليوم الفولاني، وأصبح العدو يرى قواتنا وكان يطلع على أساليب التدريب، لكننا أضفنا ضلعا خامسا إلى مربع المفاجأة، وهو إخفاء النوايا، وهذا هو الخداع الحقيقي».

وأشار، إلى أن الرئيس الراحل محمد أنور السادات دخّل نفسه في خطة الخداع الاستراتيجي، ورضي على نفسه أن يقال إنه رجل مهزوز: «لمدة 3 سنوات تمّ رفع درجة استعداد القوات، وكان العدو يقوم بعمل التعبئة، وكنا نتراجع في اللحظات الأخيرة، وفي العام الثاني تم عمل نفس التعبئة، فاستعد العدو، ولكن في العام الثالث لم يرد العدو على التعبئة، وبدأت قواتنا في الهجوم».

وأكد، أنه جرى استخدام أساليب غير نمطية أو متوقعة بالمرة، حيث زعم العدو أن خط بارليف في حاجة إلى قنبلة نووية لتدميره، لكن خراطيم المياه المصرية دمرته.