الزمان
إخماد حريق بفيلا تستخدم كمصحة لعلاج الإدمان في الإسكندرية إخلاء سبيل منظم حفل محمد رمضان وعمال الفير ووركس بكفالة 50 ألف جنيه حسام موافي يوجه رسالة لشاب أدمن الحشيش بعد وفاة والده رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان: مشاركة الجاليات بالخارج في انتخابات الشيوخ تؤكد الانتماء الوطني إدارة ترامب تناقش ضم أذربيجان ودول أخرى إلى اتفاقيات إبراهيم فحص 18 ألف مواطن في المسح الميداني لمرض التراكوما بالفيوم وبني سويف تموين الشرقية يشن حملات لضبط الأسواق بمركز ومدينة الحسينية تنظيم فعاليات وحملات توعية لنزول السيدات للجان انتخابات مجلس الشيوخ بالسويس محافظ بني سويف يتابع نتائج وجهود 29 زيارة نفذها التفتيش المالي لمتابعة سير ومنظومة العمل منذ بداية الحصاد...صوامع وشون الشرقية تستقبل٦٠٣٥٤٥طن و ٢٠٦ كيلو من الأقماح المحلية محافظ الشرقية يثمن مجهودات فريق عمل إدارة خدمة المواطنين بالديوان العام وزيرة التنمية المحلية توجه المحافظات باتخاذ الاستعدادات النهائية لانتخابات مجلس الشيوخ 2025
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

مستشار بأكاديمية ناصر: الرئيس السادات كان جزءًا من خطة الخداع الاستراتيجي

الرئيس السادات
الرئيس السادات

قال اللواء نصر سالم مستشار بأكاديمية ناصر العسكرية، إن أهم ما في الخداع أن يتم المفاجئة، لأن تحقيق المفاجئة يعني تسيد الموقف، وسيكون تصرف العدو مجرد رد فعل، وبالتالي يتم ضمان ما نسبته يفوق 50% من تحقيق النصر.

وأضاف سالم- خلال حواره ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى -: «للمفاجأة 4 عناصر معروفة على مر التاريخ، الهجوم على العدو في توقيت غير متوقع من وجهة نظره ومكان غير متوقع، وسلاح غير متوقع، وأسلوب غير متوقع، أي أننا نتحدث عن مربع المفاجأة».

وتابع مستشار بأكاديمية ناصر العسكرية: «في حرب أكتوبر ماذا فعلت مصر؟ كشفنا كل الأوراق، وقلنا إننا سنهاجم في اليوم الفولاني، وأصبح العدو يرى قواتنا وكان يطلع على أساليب التدريب، لكننا أضفنا ضلعا خامسا إلى مربع المفاجأة، وهو إخفاء النوايا، وهذا هو الخداع الحقيقي».

وأشار، إلى أن الرئيس الراحل محمد أنور السادات دخّل نفسه في خطة الخداع الاستراتيجي، ورضي على نفسه أن يقال إنه رجل مهزوز: «لمدة 3 سنوات تمّ رفع درجة استعداد القوات، وكان العدو يقوم بعمل التعبئة، وكنا نتراجع في اللحظات الأخيرة، وفي العام الثاني تم عمل نفس التعبئة، فاستعد العدو، ولكن في العام الثالث لم يرد العدو على التعبئة، وبدأت قواتنا في الهجوم».

وأكد، أنه جرى استخدام أساليب غير نمطية أو متوقعة بالمرة، حيث زعم العدو أن خط بارليف في حاجة إلى قنبلة نووية لتدميره، لكن خراطيم المياه المصرية دمرته.

click here click here click here nawy nawy nawy