كينيا.. تحطم مروحية على متنها وزير الدفاع والرئيس روتو يعقد اجتماعا طارئا متحدث الحكومة: لا يجب تحميل ضيوف مصر من غير المقيمين مسؤولية أية تحديات اقتصادية صلاح يقود هجوم ليفربول لمواجهة أتالانتا بالدوري الأوروبي مصرع فلاح سقط داخل دراسة القمح في المنوفية ترامب يهاجم المحلفين المحتملين: نشطاء ليبراليون سريون يكذبون على الفاضي رئيس الوزراء: الإفراج عن بضائع من الموانئ بقيمة 8 مليارات دولار حتى الآن مصرع شخصين وإصابة 9 آخرين في حادث تصادم سيارتين بمركز البداري بأسيوط القاهرة الإخبارية: مئات الشاحنات تستعد للدخول إلى غزة لإغاثة الشعب الفلسطيني جوتيريش: العمليات العسكرية الإسرائيلية في رفح ستفاقم الأوضاع الإنسانية الزمالك يستعد لصرف مكافأة للاعبين بعد الفوز على الأهلي في القمة بايدن: أمريكا فرضت عقوبات جديدة على إيران بسبب سياستها المزعزعة للاستقرار للمرة الأولى.. مصر تستعد لتنظيم البطولة العربية العسكرية للفروسية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

لافروف محذرا الغرب: نتعامل مع أعمال العدوان الاقتصادي بضبط النفس لكن لصبرنا حدود

حذر وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، اليوم السبت، أولئك الذين يتحدثون مع روسيا بلغة العقوبات من أن صبر موسكو في وجه أعمال العدوان الاقتصادي ليس بلا حدود.

وقال لافروف: "لدينا كل الإمكانيات لحماية مصالحنا الوطنية، وإذا لزم الأمر، سنستخدمها إلى أقصى حد، يجب على أولئك الذين يتحدثون بلغة العقوبات مع روسيا، أن يتذكروا أنه بينما نتحلى بضبط النفس إلى حد كبير في الرد على أعمال العدوان الاقتصادي، صبرنا لن يكون بلا حدود".

وأضاف لافروف: "تمزيق الاقتصاد الروسي، كما حلم به (الرئيس الأمريكي الأسبق) باراك أوباما، لم يتحقق ولن يتحقق".

وتابع الوزير الروسي: "كل ما أرادوا إثارته في بلدنا يبدأ في الظهور في عقر دارهم. يشهد عدد من البلدان الأوروبية ارتفاعا حادا في الأسعار، وانخفاضا في المداخيل، ونقصا في موارد الطاقة.. تتحول الفوائد المعتادة للحضارة إلى امتياز بالنسبة للأوروبيين. هذا هو الثمن الذي يدفعه المواطنون العاديون مقابل روسفوبيا التي يتبعها سياسيوهم".

وفي ما يلي أبرز ما جاء في تصريحات لافروف:

  • كسر الحلقة المفرغة في العلاقات مع الولايات المتحدة أمر ممكن، لكن النخب الأمريكية تفكر بطريقة غير عقلانية وتدفع البيت الأبيض لفتح مواجهة مع روسيا.
  • استيعاب حقيقة وجود توازن قوى جديد في العالم أمر مؤلم بالنسبة للولايات المتحدة، ولكن حان الوقت لكي يبدأوا في التعامل مع الواقع.
  • مسألة توافق الاستفتاءات في دونباس وخيرسون وزابوروجيه مع دستور أوكرانيا لا تؤثر على أهليتها بموجب القانون الدولي
  • أثبتت كييف أنها لا تمثل مصالح سكان مناطق دونباس وزابوروجيه وخيرسون.