بعد نجاحه في المعلم.. تكريم مصطفى شعبان في مهرجان عنابة السينمائي بالجزائر جبالي يستقبل الصالح رئيس مجلس الشورى البحريني رئيس مجلس الشورى البحرينى : نؤيد موقف مصر الرافض للتهجير القسرى للشعب الفلسطينى تنويه خاص لفيلم البحر الأحمر يبكي لفارس الرجوب بمهرجان مالمو للسينما العربية محافظ الجيزة: تنفيذ ٣٥ قرار إزالة لتعديات على أراضي أملاك الدولة وزير الشباب والرياضة يشهد صالون رؤي الشباب في نسخته الرابعة شون وصوامع المنيا تستقبل 41 طناً من محصول القمح لموسم حصاد 2024 محافظ بني سويف: إزالة 49 حالة ضمن حملات المرحلة الثالثة من الموجة الـــ 22 لإزالة التعديات محافظ بني سويف يُشيد بطلاب المحافظة من ذوي الهمم بعد فوزهم بالمركز الأول ”خماسي قدم والسرعة” في بطولة شمال الصعيد محافظ كفرالشيخ يعلن افتتاح الرئيس السيسى لمركز سيطرة الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة وزير التنمية المحلية يتلقى تقريراً عن جهود المحافظات في إزالة التعديات خلال الأسبوع الأول من المرحلة الثالثة للموجة الـ 22 لإزالة التعديات وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تشارك في الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي بالرياض
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

”والنهر يلبس الأقنعة”.. أمسية زكريا الزيني تختم معرض ”مبدعون خالدون” بجاليري ضي.. صور


نظم أتيليه العرب للثقافة والفنون برئاسة الناقد التشكيلي هشام قنديل، مساء السبت، بجاليري ضي الزمالك، أمسية نقدية عن تجربة الفنان الكبير زكريا الزيني، لتكون مسك الختام لمعرض "مبدعون خالدون" الرابع الذي نظمه الأتيليه بالزمالك والمهندسين لمدة شهر ونصف، وضم ألف عمل لنحو 100 فنان من المبدعين الراحلين.


شارك في الأمسية الفنان والناقد الكبير عز الدين نجيب والفنان الكبير الدكتور مصطفي الفقي والفنان الدكتور حسن عبد الفتاح والفنان محمد عبلة.

فيما قدم الفنان الدكتور سعد العبد والدكتور حسن غانم ورقتين نقديتين عن تجربة الفنان الكبير، وأدار الأمسية الشاعر والكاتب الصحفي محمد حربي.
وقال الناقد التشكيلي هشام قنديل إن الأمسية كانت خير ختام لمعرض "مبدعون خالدون" الرابع، فبعد رحيل الفنان تبدأ اللوحة حياتها الخاصة لتؤكد خلوده وتعيد نقش إبداعه على جدران المعارض وفي الذاكرة الجمعية للشعب الذي رسم ناسه وكشف له الأقنعة. مؤكدا أن الزيني الذي رحل عن عالمنا في العام 1994 لا يزال حيا بألوانه وإبداعاته، لأن خلود الفن يفلت من الموت.
ولد زكريا أحمد الزيني في العام 1932، ورحل تاركا إرثا كبيرا من اللوحات والأعمال الإبداعية التي تكشف عن جوانب متعددة من التأثر بالموروث الغربي.


درس في فينيسا لمدة أربع أعوام من 1962 إلى العام 1966، لكن هذا التأثر يتم توظيفه في لوحة الزيني كتقنيات فنية ترسم وترصد وتفكك الموروث الشعبي والواقع المصري المعاش.
عمل الزيني أستاذا للتصوير في كُلْيَة الفنون الجميلة ووكيلا للكلية، وشارك في عشرات المعارض بالقاهرة ومدن عالمية كثيرة وساهم بإبداعه في رُسُوم مترو الأنفاق ومبنى جريدة الأهرام ومبنى بانوراما حرب أكتوبر.