الزمان
إعلام عبري: اتصالات مكثفة بين نتنياهو وترامب حول اتفاق شامل لإدارة قطاع غزة غزل المحلة يتعادل مع أبو قير 1-1 وديا فى ختام معسكر القاهرة الهيئة الوطنية للانتخابات: انتهاء التصويت بـ25 مقرا واستمرار 123 لجنة بانتخابات الشيوخ بالخارج وزيرة التضامن تعلن افتتاح 10 وحدات اجتماعية داخل الجامعات التكنولوجية إيفرتون ومروان حمدي يقودان تشكيل بيراميدز أمام سيراميكا وديًا الوطنية للانتخابات: 127 مقرا انتخابيا بـ110 دول بدأت تصويت بانتخابات الشيوخ حتى الآن وزير الكهرباء يوجه برفع درجة الاستعداد وزيادة عدد فرق الطوارئ بكل شركة رئيس الوزراء يفتتح النسخة السادسة من ”مؤتمر المصريين بالخارج” غدًا الأردن ينفذ 5 إنزالات جوية للمساعدات على غزة بمشاركة عدد من الدول وزير الرياضة يفتتح ملعبا جديد في الإسكندرية ضمن خطة تطوير شاملة للمنشآت الشبابية التعليم العالي: إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الأولى خلال مؤتمر صحفي غدًا وزير التعليم العالي يصدر قرار بتكليف الدكتور طارق على بتسيير أعمال جامعة بني سويف
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

بعد الارتفاع الجنونى للذهب.. هل يحق استبدال الشبكة بالفضة؟ أزهرى يجيب

دار الإفتاء
دار الإفتاء

أكد الشيخ أحمد المالكي من علماء الأزهر الشريف، ان الشبكة ما هي إلا عادات اجتماعية وأعراف تعارف عليها بعض المجتمعات، وهل الشبكة جزء من المهر أم هدية، خلاف، والخلاف ناشيء عن أعراف المجتمعات، فمجتمع يرى أنها هدية، ومجتمع يرى أنها جزء من الصداق، ولهذا يختلف الحكم حسب كل عرف وعادة.

وتابع لكن هل يشترط الذهب أم لا ؟؛ والجواب: الشرع الشريف لم يفرض ذلك ، ولكن جعل الصداق أثرا من الآثار المترتبة على عقد النكاح، والصداق يكون حسب ما يتراضى عليه الزوجان وأولياؤهم.

ونجد أن مهر نساء النبي صلى الله عليه وسلم كان من الفضة، وهو 500 درهم من الفضة، وكان مهر بناته 400 درهم.

ولذا؛ استحب الفقهاء ألا يزاد في المهر على ذلك.

قال النووي رحمه الله: "والمستحب أن لا يزيد على خمسمائة درهم، لما روت عائشة رضي الله عنها قالت: (كان صداق رسول الله صلى الله عليه وسلم لأزواجه اثنتى عشرة أوقية و"نشا"، أتدرون ما النش ؟ نصف أوقية، وذلك خمسمائة درهم)".

والسنة في النكاح التخفيف فيه ، حتى يتم مقصد الشرع الشريف ، وهو الحث على الزواج ، والتشجيع عليه ، وعصمة الشباب والفتيات ، وحث على التيسير لا التعسير الذي يرهق الشاب بما يشق عليه من المهر ونفقات الزواج، وإثقال كاهله بالديون ، خاصة أن المقبل على الزواج غالبًا ما يكون في مقتبل عمره ، وأول حياته.

فالدعوة إلى تخفيف المهر وشؤون الزواج يحقق مقصد الشرع الشريف ، من الحث على الزواج، وبذل المهر بما يتناسب مع حالة الشباب يحقق مقصدًا آخر من مقاصد الشرع الشريف، وهو إكرام المرأة ، وإعطائها حقها في الصداق ، اللائق بها ، وحتى لا يكون ذريعة لتساهل الناس في أمر الطلاق ، لخفة ما أنفق من المهر ، أو ما يلزمه من ذلك ، إذا طلق.

وفي النهاية : لا بد من حسن الاختيار الذي يقوم على الديانة في الأصل ، فمن كان صاحب دين ، فلا يظلم شريكة حياته التي وصى عليها الله تعالى والنبي الكريم صلى الله عليه وسلم

click here click here click here nawy nawy nawy